وحدة وطن[ الجنادرية25]

[وجن محمد]

حرم خادم الحرمين ترعى انطلاق الفعاليات الثقافية النسائية للجنادرية

تغطية - هدى السالم:
رعت حرم خادم الحرمين الشريفين الأميرة حصة بنت طراد الشعلان مساء أمس حفل افتتاح النشاط الثقافي النسائي للمهرجان الوطني 25 للتراث والثقافة والمعرض الصحي المصاحب للفعاليات والذي يقام لأول مرة تحت عنوان "مرض العصر السمنة " وذلك بقاعة المحاضرات بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالمربع.
بدأ الحفل بالسلام الملكي لمجموعة من طالبات المرحلة الجامعية من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ثم أنصت الحاضرات لتلاوة عطرة من كتاب الله الكريم تلتها الطالبة ليلى الجابري من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بعدها تنوعت فقرات الحفل وكانت الأمسية الشعرية مسك الختام لنشاط اليوم الأول في حين اعتاد الحاضرات أن يكون الشعر هو ختام الأوقات الخاصة بالنشاط الثقافي النسائي، وقد لاقى هذا التغيير استحسان السيدات لاسيما ويعتبر الاحتفاء بالشعر من اهتمامات السيدات الثقافية.
وفي كلمة الحرس الوطني الترحيبية لرئيسة اللجنة الثقافية النسائية الأستاذة جواهر العبد العال رحبت فيها بالحضور وعلى رأسهن راعية الحفل سمو الأميرة حصة الشعلان عبرت عن سعادتها بالمناسبة التي اعتبرتها تعميق وترسيخ لمجد الآباء مشيدة بدور صاحبة السمو الملكي الأميرة نوف بنت عبدالعزيز في دعم وتشجيع انجازات المرأة السعودية وأشارت إلى أهمية المعرض المصاحب الذي يتناول لأول مرة موضوع السمنة معتبرة الصحة هدفا من أهداف الثقافة العامة.
كما قامت الأستاذة العبد العال بتكريم راعية الحفل الأميرة حصة الشعلان وبعدها ألقت الدكتورة هند الخثيلة من جامعة الملك سعود بالرياض تحت عنوان "بوح نسائي في حضرة الوطن " تحدثت فيها عن فخر الوطن بإنجازات المرأة السعودية وأسهبت الدكتورة الخثيلة بالحديث عن أدوار المرأة المختلفة في خدمة وطنها ومجتمعها ...
بعدها تم تكريم عضوات اللجنة الاستشارية ومن أمضين خمس سنوات بالعمل التطوعي باللجنة من قبل راعية الحفل. ثم استمتع الحاضرات بأوبريت المهرجان تحت عنوان "عروس المجد" لطالبات المرحلة الجامعية من جامعة الأميرة نورة بمشاركة الطفلة لمى الكلش من مدارس الجزيرة الأهلية بالرياض والشاعرة لمياء العقيل من جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية بالحرس الوطني وختمت الفقرة بتكريم جميع المشاركات.
هذا وقد أحيا الأمسية كل من الشاعرات (نبيلة الخطيب من الأردن ونادية البوشي من المدينة المنورة وخالدة باجنيد من الرياض) وأدارت الأمسية الأستاذة هيفاء القحطاني من جامعة الأميرة نورة.
وسيكون موعد السيدات مساء اليوم من الساعة السابعة وحتى العاشرة مساءً مع عدد من الأنشطة في مقدمتها ندوة الأسرة السعودية في عصر الانفتاح لثلاثة محاور رئيسية المحور الديني والاجتماعي والاقتصادي تقدمها كل من الدكتورة أميمة الجلاهمة والدكتورة غادة الطريف والدكتورة لمى السليمان وتديرها الدكتورة سارة الخمشي.
ويختتم النشاط فعالياته مساء غد الاثنين بندوة عن مرض العصر لكل من (الاستاذة غدير الجريبان، الأستاذة مضاوي الضويان، الدكتورة إلهام فياض) وتديرها الدكتورة مي المعمر
كما تجدر الإشارة إلى أن الأوبريت سيعاد مساء اليوم الأحد ومساء غد الأثنين.

[وجن محمد]

ضمن الفعاليات الثقافية للجنادرية..

ستة شعراء عرب يحيون أمسية شعرية مميزة في أدبي الرياض


شعراء الأمسية
تغطية فالح العنزي /تصوير محمد السعيد
ضمن النشاط الثقافي والفكري للمهرجان الوطني للتراث والثقافة في دورته الخامسة والعشرين، أقيمت في النادي الأدبي بالرياض مساء أمس أمسية شعرية شارك فيها ستة شعراء وهم عباس الديلمي من اليمن و عماد غزالي من مصر ومحمد إبراهيم يعقوب من السعودية ومحمد الحارثي من عمان وعدنان ياسين من المغرب ومحمد الخباز من السعودية.
بدأت الأمسية بكلمة موجزة لرئيس نادي الرياض الأدبي الدكتور عبدالله الوشمي رحب فيها بضيوف المهرجان الوطني للتراث والثقافة، وعبر عن شكره للمهرجان على إقامة هذه الأمسية الشعرية في النادي.
بعدها قدم مدير الأمسية الدكتور عبدالله الحيدري فرسان الأمسية، فألقى الشاعر اليمني عباس الديلمي خمس قصائد، ومنها:
قالت : وضعنا الهوى مذهبا
قلت وباسم الحب داعينا
قالت ومن في الحب أتباعنا
قلت الذي يسلك وادينا
الفارس الثاني كان الشاعر المصري عماد غزالي ألقى ثلاث قصائد، ونذكر منها :
ولي صاحب
يبكي إذا الدرب أعثرا
وعيب ظلينا
بعيدا عن الورى
ثم شدا الشاعر محمد إبراهيم يعقوب بثلاث قصائد هي : لي حصة في الماء ، وإلى الشعراء، وأبجدية الطين.
ثم ألقى الشاعر العماني محمد الحارثي عددا من القصائد، وبعده الشاعر المغربي ياسين عدنان.
وقال رئيس نادي جيزان الأدبي الشاعر أحمد الحربي لقد طوف بنا فرسان هذا المساء في عوالمهم الشعرية المختلفة، فسمعنا شعراً معجباً، وسمعنا بعض شعر، واعترض على بعض الأخوة الشعراء الشباب الذين ركبوا موجة قصيدة النثر، غير مقتنع بتسميتها، لأن الشعر عنده هو الشعر وما عداه فلغيره أن يسموه ما شئتم. ومع أنه لا يمانع في تجديد الشعر، إلا أن الحربي قال إنه يريد التجديد في مضامينه، وفي لغته الشاعرية المختلفة ومفرداته العذبة، بعيداً عن الكلمات المعلبة الجاهزة التي تفسد الذائقة.. وشكر النادي على استضافته الأمسية وإتاحة المجال للنقاش.
ثم أتت مداخلة الدكتور محمد حسن عبدالمحسن من جامعة حلب عضو اتحاد الكتاب العرب، حيث طالب بالتأكيد على السلامة اللغوية في النتاج الشعري وعلى حسن الإلقاء بعيدا عن القراءة من ديوان مطبوع ، فالشعر نصفه إلقاء مع قناعتي باختلاف الذائقة الشعرية فيما بين المتلقين.



جانب من الحضور


الدكتور نضال الصالح أستاذ الأدب الحديث في جامعة حلب علق قائلا : إن هناك تفاوتا في القيمة الفنية بين النصوص الشعرية التي ألقيت، وهي بالرغم من ذلك ليست مبشرة فقط، بل تكاد تؤسس لذائقة جديدة، واختتم مداخلته بالقول : أصفق لكم جميعا أيها الشعراء لقد أبدعتم.

[وجن محمد]

إقبال كبير على جناح «الرياض»


إقبال كبير من الزوار لجناح» الرياض»
الرياض- علي الحضان
شهد مقر جريدة الرياض حضوراً مميزاً من زوار مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة الخامس والعشرين فيما قام الزملاء المتواجدون في المقر بتوزيع أعداد مجانية من جريدة الرياض اليومية وتوزيع النشرات وحظي الزوار بالاشتراك في جريدة الرياض وقام زوار المهرجان بالتجول في المقر والاطلاع على الجهود التي تقوم بها المؤسسة لقرائها الكرام مع تقديم الخصم الخاص بالإشتراك بواقع 250 ريالاً في السنة الوحدة.




الزميل الغامدي يقدم أعداد «الرياض» للزوار

[وجن محمد]

الفرنسيون يغنون الأكابيلا على مسرح شعر الجنادرية



الرياض - مشعل العنزي
قامت فرقة فرنسية مشاركة في الجناح الفرنسي في الجنادرية 25 في اليوم الثاني من فعاليات الشعر الشعبي بأداء فن "أكابيلا" الفرنسي الشهير على مسرح لجنة الشعر الشعبي في القاعة الكبرى، وقد أدت فرقة أولداغا الفرنسية عددا من المقطوعات الموسيقية والفنية مع تفاعل كبير من جمهور الشعر الشعبي. وتعد فرقة أولداغا من الفرق الشعبية الفرنسية الشهيرة، حيث إنها من التراث الجنوب الغربي الفرنسي، وتتكون من 24 شخصا، كانوا يغنون بلغة خاصة بهم يطلق عليها لغة الباسك. وأوضح رئيس لجنة الشعر صبار العنزي بأن هذه الفرقة تشارك للمرة الأولى منذ بداية المهرجان في فعاليات أخرى غير فعاليات معرض بلادها.

[وجن محمد]

أوبريت الجنادرية النسائي للمرة الثانية بقلم الشاعر سامي الجمعان


سامي الجمعان
الأحساء - صالح المحيسن
للعام الثاني على التوالي تختار اللجنة النسائية بالجنادرية الشاعر السعودي سامي الجمعان ليتصدى لكتابة أوبريت الافتتاح لنشاط اللجنة.
وقد عبر الجمعان عن سعادته بهذه الثقة، وأضاف: لاشك أنه أمر مفرح أن تكون ثقة المسئولين بك وبما تقدمه من خلال إبداعك إلى هذا المستوى لاسيما أنني اكتب أوبريت الجنادرية الخاص باللجنة النسائية للعام الثاني على التوالي ولله الحمد، ووفق الأفكار المطروحة من قبل رئيسة اللجنة الدكتورة إقبال العرفج التي كان لها دور كبير في تمييز النشاط النسائي لعامين متتاليين بفكرة الافتتاح بأوبريت شعري متنوع في الافكار والرؤى.
واستطرد الجمعان في تصريحه قائلاً: اؤكد ان الدكتورة اقبال العرفج حرصت على تطوير فكرة الاوبريت تدريجيا بان جعلته في العام المنصرم مخصصا للداخل بينما قفزت به هذا العام للجنادرية 1431ه الى نطاق دول الخليج، وبعد ان وضعت الفكرة اللازمة لهذا قمت بصياغة اللوحات اللازمة وعددها خمس لوحات تتطرق في اللوحة الاولى:
البلد كل البلد شرق وجنوب
اقبلت للغرب ونادت للشمال
الى بلدنا الحبيب المملكة العربية السعودية بكل ما فيه من مميزات وسمات وتاريخ، وفي اللوحة الثانية تم الترحيب بمشاركة دول مجلس التعاون الخليجي المشاركة في أنشطة اللجنة النسائية هذا العام:
نلف الكون وما نلقى
مثل اهل الخليج احباب
دولها الست يجمعها
على درب المحبه باب
وفي اللوحة الثالثة يتم تناول الترحيب بضيوف المهرجان الذي يستضيف هذا العام فرنسا كضيف خاص بالمهرجان:
قلنا يالله وابتدينا
روعة يا ارض الرياض من على البرجين جينا
وسال نهر الود وفاض كل شبر بمملكتنا
كبّر ولله اسجد.. الله الله يا بلدنا
صدق ما مثلك بلد
وتأتي اللوحة الرابعة معبرة عن أهمية الدور الذي تلعبه المرأة السعودية في مجتمعها عامة وفي مهرجان الجنادرية خاصة وسط دعم لا محدود من لدن سمو الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز:
يا بنات المملكة نسل الرجال
يا بنات العز يا ذوق وجمال
يا فخر عبدالعزيز بشدته
قال اخو نوره أنا ولا قال

[وجن محمد]

الأمير فيصل بن خالد يتفقد جناح عسير في الجنادرية




أبها : واس
يقوم الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير عسير مساء يوم غد الاثنين بزيارة تفقدية لجناح عسير بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة الـ 25 بالجنادرية و يشرف سموه الحفل الشعبي .
وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص سموه المباشر على الوقوف على كل ما يقدم لزوار الجناح والاطلاع على الأعمال التطويرية التي وجه سموه بتنفيذها بجناح المنطقة لهذا العام.
من جانبه ثمن وكيل إمارة منطقة عسير رئيس اللجنة العليا المشرفة على الأعمال التطويرية المهندس عبد الكريم بن سالم الحنيني دعم وتوجيهات سمو الأمير فيصل بن خالد المباشرة لتطوير القرية بالكامل لهذا العام .
وأكد ألحنيني أن القرية شهدت هذا العام نقله تطويرية كبيرة وذلك لإبراز أوجه التراث الشعبي المختلف لمنطقة عسير من خلال التنظيم المبكر في تقديم نماذج للصناعات اليدوية والحرف التقليدية والمأكولات الشعبية إضافة إلى الفلكلور ألعسيري لتكون بذلك إطلالة جديدة على الماضي تفتحها قرية عسير أمام زوارها. ولفت المهندس الحنيني أن الإقبال الكبير الذي شهده جناح عسير منذ انطلاق المهرجان يعد دلالة واضحة على تتميز القرية وما تنفرد به المنطقة من تراث وموروث مميز في شتى المجالات مشيرا الى ان أعمال التطوير في العام القادم ستستمر من خلال إضافة معرض دائم لمحافظات المنطقة .
واشار الى أن أعمال تطوير القرية هذا العام شملت تطوير وتوسعة السوق الشعبي إضافة إلى توسعة الساحة الرئيسة للقرية بمساحة 2000م2 كما شملت المرحلة الأولى إنشاء مسرح جديد للعروض الشعبية بمساحة 550م2 مع إضافة مدرجات لاستيعاب اكبر عدد من الجمهور إضافة إلى إعادة تأهيل الأعمال الكهربائية وصيانة عدد من ملحقات القرية وبناء سور خارجي لربط عناصر القرية إضافة إلى إنشاء صالات استقبال وضيافة خاصة لكبار الزوار كما شملت المرحلة تأهيل وتطوير ركن المأكولات العسيرية وتجديد وتأثيث البيوت التراثية وتحويل احد القصور إلى متحف يضم أكثر من ألفي قطعة اثرية نادرة.

[وجن محمد]

النباطة والدنانة الأكثر مبيعاً

دكاكين الألعاب الشعبية في قرية القصيم تجذب الزوار






عبد السلام الثميري من الرياض
جذبت الألعاب الشعبية التراثية في قرية القصيم كثيرا من زوار مهرجان الجنادرية 25، منذ انطلاقة الفعاليات للجمهور الخميس الماضي.
حيث لاحظت «الاقتصادية» تزاحم المواطنين على زيارة القرية، التي تحوي عدة أجنحة تمثل ماضي القصيم، ومن بين هذه الأجنحة دكاكين صناعة الألعاب القديمة، حيث حرص كثير من الآباء على اصطحاب أبنائهم، والتوضيح لهم عن كيفية استخدام هذه الألعاب البسيطة، التي كانت تعني لهم في الماضي الشيء الكثير رغم بساطتها. يقول لـ «الاقتصادية» أبو خالد، صاحب دكان لبيع وصناعة الألعاب في قرية منطقة القصيم في الجنادرية: «إنني أقوم بصناعة بعض الألعاب الشعبية التي اشتهرت بها المنطقة، كلعبة الحدلة ( قرقاعانة) التي كانت تستخدمها الأمهات في السابق لتسكيت وإلهاء الطفل الصغير، وكذلك لعبة الوشاشة وهي عبارة عن خيط بداخله قطعة جلدية يقوم الطفل بتحريكه، ومن بين الألعاب الشعبية التي تشتهر بها المنطقة قديماً النباطة، وأم تسع، وموتر ببسي، الذي تصنع كفارته من علب البيبسي».
وأوضح أن صناعة ألعاب الأطفال سابقا تتكون من أدوات وخامات بسيطة غير مكلفة، من الأغراض المتداولة في المنطقة، وأن لكل مدينة وقرية في منطقة القصيم لعبة خاصة، وهناك بعض الألعاب المشتركة بين مدن وقرى المنطقة .
يذكر أبو خالد الذي يزاول هذه المهنة منذ أكثر من 25 سنة، أن إقبال زوار القرية على هذه الألعاب كبير جداً، مشيراً إلى أن بعض مرتادي القرية، خاصة من كبار السن يصطحب أطفاله ويقوم بشرح هذه الألعاب لهم ويشتري منها بكميات كبيرة.
ويرى أبو خالد الذي يشارك للمرة الـ 20 في مهرجان الجنادرية أن أسعاره الألعاب الذي يقوم ببيعها مناسبة تراوح بين ريالين و30 ريالا، وأنه يبيع بعض الألعاب بكميات كبيرة، وأنه باع أكثر من 300 لعبة لزوار المهرجان خلال اليومين الماضيين، وهذا يدل على تمسك كثير من الآباء بالألعاب القديمة.

[وجن محمد]

«وزارة الحج» تبرز دورها بين الماضي والحاضر ضمن المهرجان




«الاقتصادية» من الرياض
أوضح علي الغامدي مدير عام الإعلام والعلاقات العامة والتوجيه في وزارة الحج أن الجناح الخاص بالوزارة في الجنادرية يعرض للزوار الماضي والحاضر بكل الأبعاد من خلال إيضاح رحلة الحج بين الماضي والحاضر والترحيب بالحاج من قبل العاملين في خدمة الحجاج ومراحل تطور خدمات استقبال الحجاج في المنافذ المختلفة (الميناء البحري أو المطارات أو المنافذ البرية، إضافة إلى توجيه من الدكتور فؤاد الفارسي وزير الحج حرصا منه أن تكون المشاركة في المهرجان متميزة وترقى لمستوى هذه الخدمة السامية.
وأضاف: «حيث يشاهد الزائر فيه عن كثب الجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين لخدمة ضيوف الرحمن وتوفير أفضل السبل لراحة وسلامة الحجاج والمعتمرين وزوار مسجد رسوله الكريم - صلى الله عليه وسلم».

[وجن محمد]

أكثر من 20 مركزا للاستعلامات وخدمة زوار الجنادرية






أحمد الدهلاوي من الرياض
وضعت اللجنة المنظمة للمهرجان الوطني للتراث والثقافة أكثر من 20 مركزا للاستعلامات وخدمة الزوار في أنحاء مختلفة من أرض المهرجان الوطني للتراث والثقافة، وبدوره أكد المقدم عبد العزيز الشقحاء أن الهدف من هذه المراكز تذليل الصعوبات التي تواجه ضيف الجنادرية بمختلف مستوياته.
وأشار المقدم الشقحاء إلى أن القائمين على المهرجان حرصوا على تقديم خدمة منظمة تسهم في تسهيل حركة الزوار حيث طبعوا خريطة إرشادية ملونة تضم جميع الفعاليات والأجنحة فالزائر اليوم لا يحتاج لأن يسأل أو يستفسر، فمن خلال الخريطة يستطيع أن يصل إلى أي مكان.
وأضاف: هناك خدمة إضافية نقدمها للزوار وخاصة كبار السن من خلال تأمين العربات لهم لتساعدهم على التنقل والوصول إلى مواقعهم، أو التجول بين المراكز والأجنحة، وأكد العميد الشقحاء أن هذا كله يأتي بتوجيهات مباشرة من القائمين على المهرجان كي يستمتع الضيف بوقته وبالفعاليات التي نظمت من أجله.

[وجن محمد]

الخميس والجمعة.. نشاط منبري متميز في قاعة لجنة الشعر الشعبي

ليالي الجنادرية عروض وشعر وشيلات






«الاقتصادية» من الرياض
ضمن فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة قدمت لجنة الشعر الشعبي لزوار الجنادرية باقة زاهية من الألوان الفولكلورية الجميلة ذات الطابع التراثي المميز الذي يمثل الوطن بكل تفاصيله الرائعة.
رواق الرواة
شهد موقع رواق الرواة إقبالا جماهيريا أكثر من رائع حيث سجلت إذاعة الرياض على الهواء مباشرة برنامجها المعروف الخيمة الشعبية وشارك فيها ضيوف الرواق وبعض الحضور حيث القصائد التي شارك بها كل من مشرف رواق الرواة علي الدعيجي والشاعر غازي بن راشد بن عصاي والشاعر يحيا بن رشدان والشاعر علي الحبابي وغيرهم، كما قدم عازف الربابة عبيد الرشيدي وزميله صالح البلوي معزوفات تراثية نالت رضا واستحسان الحضور بل إنهم استجابوا لطلباتهم وقدموا بعض الألحان القديمة المغناة لكبار شعراء الوطن ورواق الرواة مستمر يوميا يشارك فيه هذا العام اضافة إلى الأسماء السابقة الشاعر ناصر المسيميري والشاعر محمد العبدلي والشاعر سعد الذيابي والشاعر عيد بن كليته وغيرهم من الشعراء، ما يميز هذا العمل أنه مباشر مع الجمهور ويلبي طلباتهم ويسمح للشعراء ومقلدي الأصوات وعازفي الربابة بالمشاركة ويبدأ نشاط الرواق من الساعة الرابعة إلى صلاة العشاء.

القراءات المنبرية
استهل القراءات المنبرية الشاعر جميل الفدعاني بتقديمه بعضا من الألحان الجميلة وقد تجاوب مع شيلاته الحضور بشكل واضح نظرا للشعبية التي يتمتع بها ثم جاء الشاعر ماجد بن حالي الذي شارك بنص أدبي يتحدث عن عودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن سالما معافى ثم قصيدة وطنية للشاعر عيادة الغضوري بعده جاء دور الشاعر نايف بن بادي الحربي والشاعر لافي المطيري ومهجع العنزي وصاحب الشيلات الرائعة سعيد فالح المهداني وغيرهم من الشعراء، قدم فقرات الاحتفال الزميل الإعلامي بكر بن هذال. عدسة الجنادرية
على مدى يومين اصطادت عدسة لجنة الشعر الشعبي وجوهاً من الحضور لتقدم لهم جوائز نقدية تتجاوز عشرة آلاف ريال يوميا وفاز فيها شاعر من موريتانيا وآخر من اليمن وبعض الأطفال وكبار السن واعتمدت هذه الفقرة على حضور الزائر وتعريفه بنفسه ومدينته أو دولته وأبرز هواياته وأسباب زيارته إلى الجنادرية وانطباعه عن هذه الزيارة ثم يسمح له باختيار ظرف يحتوي على مبالغ مالية مختلفة تتراوح من المائة إلى ألف ريال.
دراسة أدبية
قدم الأديب هزاع بن زيدان الوايلي قراءة تحليلية للأديب الراحل مرشد بن سعد البذال نالت إعجاب الحضور ومندوبي الصحف والقنوات الفضائية الذين وجدوا في هذه الفقرات متعة فائقة، هذا وسوف يقدم الإعلامي محمد بن مخلد الذيابي أيضا قراءة لحياة الأديب بديوي الوقداني ويقدم الشاعر عبدالعزيز الصقيري تحليلا انطباعيا وأدبيا لسيرة الأديب والفارس مشعان بن هذال، هذا وسوف يتم إصدار هذه القراءات في كتيب يوزع على الحضور العام المقبل بإذن الله.
وقفة مع شاعر
هناك وقفات مع الشعراء المميزين وأصحاب القصائد الوطنية منهم الشاعر المعروف صالح الضويحي الذي قدم قصيدته المئوية وعدد أبياتها مائة بيت تم تسجيلها في عدد من القنوات الفضائية وتألق شاعرنا في تقديمها بشكل كبير.

المحاورة الشعرية
شهدت ساحة المحاورة غياب الشاعر حبيب العازمي عن ملاقاة الشاعر شاهر العنزي بعذر عدم استلام خطاب المشاركة رغم إرساله واستلامه بطريقة رسمية وحل مكانه الشاعر المعروف وصاحب الجماهيرية ملفي المورقي، وتحدث الطاروق الأول عن هذه النقطة فيما رحبوا في الطاروق الثاني بحضور جمهورية فرنسا ومشاركتها في المهرجان ما يدلل على عالميته، بينما كان اللقاء الثاني للشاعر الشاب إبراهيم الشيخي قابله الشاعر مبارك بن سحمان السبيعي، أما اللقاء الأخير فكان بين نواف الشهراني والشاعر المعروف مشعل الشيباني، وكانت الليلة الأولى جميلة بشعرائها وبحضورها من الجمهور الذي تفاعل معها، أما الليلة الثانية فقد اعتذر الشاعر محمد بن طمحي الذيابي الذي كان ينتظر في مطار جدة من الساعة السابعة صباحا وحتى الثامنة وقد قدرت اللجنة عذره وحس الوطني الجميل، فكان اللقاء الأول بين الشاعر عبدالله الذيابي في منازلة حادة وقوية مع زميله زيد العضيلة وقد طالب الجمهور بالذيابي والعضيلة فشارك الذيابي مع الشاعر دبسان القحطاني والتقى الشاعران تركي السلمي والشاعر عبدالهادي البقمي كما التقى الشاعر زيد العضيلة مرة أخرى مع الشاعر البقمي وقد كانت من ليالي الجنادرية الرائعة .
الفرق الشعبية
أدت فرقة فرنسية مشاركة في الجناح الفرنسي في الجنادرية 25 في اليوم الثاني من فعاليات الشعر الشعبي بأداء فن (أكابيلا) الفرنسي الشهير على مسرح لجنة الشعر الشعبي في القاعة الكبرى، وقد أدت فرقة أولداغا الفرنسية عدداً من المقطوعات الموسيقية والفنية مع تفاعل كبير من جمهور الشعر الشعبي. وتعد فرقة أولداغا من الفرق الشعبية الفرنسية الشهيرة، حيث إنها من التراث الجنوبي الغربي الفرنسي، وتكونت من 24 شخصاً، كانوا يغنون بلغة خاصة بهم يطلق عليها لغة الباسك. وأوضح صبار العنزي رئيس لجنة الشعر أن هذه الفرقة تشارك المرة الأولى منذ بداية المهرجان في فعاليات أخرى غير فعاليات معرض بلادها. وكان لمشاركة فرقة فرنسا الشعبية على القاعة الكبرى أصداء إذ استقبل الحضور الفرقة بالتصفيق الحار واستطاعت الفرقة تقديم عرض فلكلوري بطبقات صوت مختلفة ومتجانسة وبحركات تراثية محببة للنفس، كما قدمت فرقة الجوف لون السامري وكذلك فرقة القريات.
الصفوف
كان لتنظيم الصفوف وتوحيد لباسهم وانسجامهم مع بعضهم البعض دور في تحفيز الحضور والشعراء، وكان قائد الصف محمد الذيابي وزميله نياف العطاوي حريصين على هذا العمل انطلاقا من حسهما الوطني في المشاركة في فعاليات هذا المهرجان العالمي.

[وجن محمد]

الجنادرية تتزين بالمسطحات الخضراء و1100 نخلة




أحمد الدهلاوي من الرياض
لم يكن التغيير في أرض الجنادرية محدودا في التنظيم عند بوابات الدخول، فمنذ أن تتجاوز البوابة وأنت تشاهد ملامح لم تكن موجودة في الأعوام الماضية، وخدمات لم ترها بشكلها الحالي والتنظيمي كما وجدت هذا العام.
الجنادرية هذا العام تزينت طرقاتها بأشجار النخيل التي بلغ عددها أكثر من 1100 نخلة توزعت في الجزر الوسطية وعند المداخل وساحات المهرجان الداخلية لتضفي عبق الماضي، وحول تلك النخيل رمز الأصالة حيث تنتشر الزهور التي منحت أرض المهرجان بعدا جماليا ولمسة فنية تتناسب وما تشهده النهضة، كما تكسو ساحات المهرجان المسطحات الخضراء إلى جانب ذلك تضاء أرض المهرجان هذا العام بأنوار ذات لمسة فنية تنسجم مع خطوط المهرجان ليرسم لوحة الماضي.
حيث تعد هذه الإنارة من ناحية الاستهلاك الطاقة الأفضل، ومن ناحية الإضاءة كذلك إذ تمتد لمسافات طويلة، بالإضافة إلى اختفاء الممرات الترابية حيث تحولت جميع مناطق المهرجان إلى مساحات مغطاة بالأسفلت أو بالأرصفة ما يمنح الزوار وخاصة المعوقين وكبار السن ممن يستخدمون العربات المتحركة سهولة في التنقل والوصول إلى جميع الفعاليات.

[وجن محمد]

استعراض الطيران يضفي طابعه الخاص على الفعاليات






أحمد الدهلاوي من الرياض
أصوات الطائرات، والألوان التي زينت سماء المهرجان أجبرت الكثير من الزوار على التوقف والنظر إلى أعلى لمشاهدة عروض الطيران الإبداعية التي قدمها نخبة من شباب هذا الوطن، تسمع الكثير من التعليقات التي تدعو لهم بالتوفيق وتشيد بهم وبما يقدمونه فأحد الزوار الذي توقف ليشرح لنا ويؤكد قدرة هؤلاء على التعامل مع هذه الطائرات بحرفية وقدرة فائقة، مشيرا إلى أن أبطالنا عادة ما يتفوقون على أقرانهم ممن يصنعون الطائرات.

[وجن محمد]

جمعية حماية المستهلك تثقف الزائرين




«الاقتصادية» من الرياض
أسهم جناح جمعية حماية المستهلك المتواجد في المهرجان الوطني للتراث والثقافة في تثقيف الزائرين من خلال ندوات الجمعية التي تعرضها باستمرار بمناسبة اليوم العالمي للمستهلك، حيث تستكمل اليوم ندواتها تحت عنوان «أموالنا، حقوقنا»، بوجود مجموعة من الأكاديميين والمهتمين بحماية المستهلك والشأن الاقتصادي، وذلك في جناح الجمعية في الجنادرية.
حيث تركز الندوة على تعريف المستهلك بحقوقه فيما يخص المعاملات التجارية والقروض البنكية والشخصية، بالإضافة إلى التركيز على الخطوات والأنظمة الواجب اتباعها لضمان أيسر الطرق للحصول على أفضل الخدمات التجارية والنقدية من الجهات ذات العلاقة بفوائد ميسرة وشروط مبسطة.
كما أن الندوة يصاحبها معرض يشتمل على عرض مجموعة من الكتيبات التعريفية والتوجيهية والإرشادية والتوعوية، وكتيب أعد لهذه المناسبة بعنوان (أموالنا .. حقوقنا) وأجنحة خاصة للرسائل المسموعة والمرئية، من خلال الجناح الذي أقيم خصيصاً للمشاركة في هذه التظاهرة الكبيرة، حيث حرصت الجمعية على استغلال التدفق الهائل لشرائح المجتمع سواء في أيام الرجال أو أيام العائلات، حيث ستقدم لهم جهدها في رسالتها الإعلامية والتوجيهية والإرشادية، وكذلك عبر رصد مجموعة من الرسائل الإذاعية والتلفزيونية التي أعدت أخيرا بهدف توعية المستهلك وتعرض لأول مرة في الجنادرية لكي يراها الجمهور ويستفيد منها قبل عرضها عن طريق وسائل الإعلام المختلفة.

[وجن محمد]

جناح وزارة العمل يحظى باهتمام الزوار




«الاقتصادية» من الرياض
حظي جناح وزارة العمل في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بحضور كثيف من الزائرين، حيث اطلعوا على إصدارات الوزارة المتنوعة، ومطبوعاتها التوعوية، وأبدوا اهتماماً ملحوظاً بباقة الخدمات الإلكترونية، من خلال شرح موجز لعدد من الخدمات المتمثلة في إصدار وتجديد رخص العمل، إدارة معلومات المنشآت، الاستعلام الإلكتروني، إضافة إلى التوظيف الإلكتروني لطالبي العمل والشركات والمنشآت.
حيث تم توزيع بعض المطبوعات الخاصة التي تتناول استراتيجية التوظيف السعودي وأبعادها الوطنية، ودخولها حيز التنفيذ، وآثارها المهمة في معالجة قضايا سوق العمل، خاصة فيما يتعلق بتوظيف وتدريب العمالة الوطنية، والحد من الاستقدام، إضافة إلى توطين الوظائف في القطاع الخاص، ومشاركة عدد من الشركات الوطنية التي قامت باستقطاب الشباب السعودي الباحث عن فرص عمل من خلال طرحها عددا من الوظائف.
يأتي ذلك في إطار التعاون المستمر بين الوزارة، ومنشآت القطاع الخاص، وحرصها الدءوب على توفير فرص عمل حقيقية، وأجور تتناسب وحجم الأعمال، وفق رؤية وطنية تعي أبعاد قضايا سوق العمل، والسعي الحثيث لحل معضلاتها.

[وجن محمد]

جناح «التربية والتعليم» يطلع الزوار على منجزات الوزارة




«الاقتصادية» من الرياض
شهد جناح وزارة التربية والتعليم أمس، توافد جموع الزوار من طلاب المدارس ورواد الأنشطة الطلابية في المدارس، وإدارات التعليم والمراكز التربوية ، تنقل خلالها المشرفون والطلاب بين جنبات الجناح ، مطلعين على إنجازات  الوزارة وتاريخ التعليم في الوطن، كما كان لوكالات الوزارة وإدارات التعليم حضور مميز هذا العام ، رصد منه موفدو الإعلام التربوي في الجناح بعض الاستطلاعات حول تلك المشاركات.
بدوره، قال الدكتور محمد الهاشم المشرف على مشاركة الإدارة العامة للتوعية الإسلامية « إن التوعية الإسلامية تشارك كل عام بمهرجان الجنادرية وتأتي مشاركتها هذا العام ضمن برنامج المشاركات الخارجية المعتمدة بملحق الإطار العام للتوعية للعام الدراسي 1430/1431هــ وقد اخترنا شعار المشاركة هذا العام بعنوان «الصحة في اتباع السنة».
وتابع « إن الإدارة العامة للتوعية حرصت أن تقدم بعض الهدايا لزوار المعرض ، حيث بلغ عدد الهدايا عشرة آلاف هدية ما بين كتيبات ومطويات وتقويم سنوي وإصدارات مرئية وصوتية».
وعن العروض، أشار الهاشم إلى أن هناك شاشات تلفزيونية في المعرض  تزود الزائر للجناح بمعلومات تفصيلية عن أهداف وبرامج التوعية في الوزارة  من خلال عرض عديد من التقارير المصورة وبعض الندوات.
من جانبه، أوضح غازي الأسمري مدير النشاط الطلابي المشرف على جناح تعليم منطقة نجران أن الجنادرية برونقها الجديد هذا العام ، وبما حظيت به من تجديد وإضافات وتطوير في برامجها عكس في نفوس المشاركين وزوار المهرجان أهمية حضور هذا المهرجان والتهيئة والاستعداد له في المناطق والمحافظات من قبل القيادات التربوية النشاط الطلابي في إدارات التعليم والمراكز التربوية.
وأضاف: تعليم منطقة نجران هذا العام حاول جاهدا أن يبرز جهود وزارة التربية والتعليم في نجران وما حظي به أبناء المنطقة من نهضة تربوية وتعليمية، إضافة إلى إبراز ما تحتويه منطقة نجران من آثار تاريخية جديرة بأن توضع أمام الزائر في مثل هذه الاحتفالية الرائعة، حتى تتجسد الصورة الحقيقية لتراثنا في هذا البلد العظيم ، ونستطيع أن نربط أبناءنا  الطلاب بماضيهم العريق.
في جانب آخر، نوه بندر الشمري المشرف على جناح تعليم حائل إلى أن مشاركتهم هي الأولى، مبديا سعادته وسروره بهذه اللوحة الجميلة التي رسمها مهرجان الجنادرية في أذهان أبناء الشعب السعودي والوطن العربي والعالم بأسره، والجنادرية في الحقيقة تحمل أهدافا سامية وعالية، فالزائر لأحد أجنحة المهرجان يستوحي اللحمة والتآلف والانصهار الثقافي والاجتماعي ونبذ العنصرية  بين أفراد المجتمع السعودي، مما جعل الجنادرية تحلق منذ خمسة وعشرين عاما بعلو مطلق عن كل ما يشوب وحدة هذا لوطن أو يعكر صفوه. وأضاف: إن الجنادرية  تقدم دروسا تطبيقية لما تؤصله الأسرة التربوية في نفوس الطلاب في مؤسساتنا التربوية والتعليمية في ظل قيادتنا الحكيمة.