هنا
متصفح محكمة
لجلسات وجلسات
يرأسها قاضٍ ليحكم بعدل
يأتي الشاكي بشكواه...ويبث ما يختجلج
نجواه.
فتكون الأجابات منا والردود
مما نقطف بحروفنا من ورود
لنجعل المتصفح يعبق أريجا بنبض أقلامكم
إن كانت تخفق
/
حزناً
ألماً
فراقاً
رحيلا
أو لذكريات ما زالت موشومة في الذاكرة
رافضة تأبى النسيان.
هيا
اقتحموا المحكمة بجرأة بلا تردد
وبددوا الصمت...فلا مكان له هنا.
أنتظركم جميعكم.
ولكم أعذب وأطيب الأمنيات.
شموووووووووع باااااااااهتة
ستتوهج بضياء تواجدكم.