فساد علمي في كلية التربية الرياضيةّ / جامعة البصرة
شهادة من اجل المادة
مند تأسيس الكلية ولحد هده اللحظة فان الفساد العلمي مستشري في كلية التربية الرياضية فالحصول على الشهادة ليس من اجل خدمة المجتمع وخدمة البلد وإنما من اجل الحصول على الراتب الأعلى حيث هناك حديث يدور في كلية التربية الرياضة احصل على الشهادة من اجل انه الراتب يصعد
فمناقشات اطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير فيها الكثير من الأكاذيب يناقشون الباحث بدون إثباتات فعلية لتجربة البحث فقط مناقشة أوراق فكيف يثبت لعضو المناقشة ورئيس لجنة المناقشة بان الطالب فعلا عمل هدا البحث فليس هناك أي إثباتات حقيقية في هدا البحث فقط مناقشة أوراق وليس مناقشة واقع التجربة الميدانية فمثلا عندما يقوم الباحث بعمل تجربة لبحثه فكيف يتأكد لعضو ورئيس لجنة المناقشة أن الباحث فعلا عمل هده التجربة
أوجه الفساد العلمي
1- الترقيات العلمية عدم أثبات صحة التجربة في البحوث التجريبية فقط الاطلاع على ورق البحث وعدم إثبات التجربة الميدانية من خلال قرص سيدي يوضح الباحث تجربته وتقيم برنامج التجربة من قبل مقومين فكيف يثبت إثباتا فعليا لدى رئيس وأعضاء لجنة الترقيات العلمية صحة أجراء التجربة
2- مناقشة الاطاريح والرسائل في الدكتوراه والماجستير من خلال الكلام الذي يدور الكلية هو العلاقة بين رئيس لجنة المناقشة والمشرف وإعطاء الطالب امتياز على بحثه بينما هو لايستحق هده الدرجة ودلك لعدم مصداقية بحثه نظرا لوجود الأكاذيب في البحث
3- الكلام الذي يدور حاليا في الكلية هو المثل القائل ( الكذب المصفط أحسن من الصدق المخربط )
4- عند تقويم مهارة في البحث يقوم الباحث بكتابة أسماء مقومين وهمين أي نهم أي أبدا ماقوموا المهارة فقط قام البحث مع مشرفه بتقييم المهارة وكتابة أرقام من عندهم ويقول البحث في بحثه انه تم قيم المهارة وكتابة أسمائهم وهم لن يحضروا لتقيم المهارة فيقوم الباحث بالتكذيب على المناقشين للبحث
5- تقيم البرنامج التعليمي والتدريبي حيث يقوم الباحث بتقييم البرنامج هو والمشرف وثم يكتب أسماء لأساتذة من جامعات أخرى في البحث ويدعي انهم قوموا البرنامج
6- عدم عرض المهارة إمام لجنة المناقشة والجمهور في المناقشة فهدا دليل على عدم إجراء التجربة على اللاعبين وقد يكون برنامجه فشل وهو نجحه
7- الإشراف على البحوث من اجل المادة
8- إجبار الباحث على التخصص في الماجستير وهو غير ملم بهذا التخصص