الشاعر المثير الصديق الجميل
عبدالله بن مطلق الزايدي
* شاعرٌ من الشعراء الذين يفرضون على الآخرين حضورهم من أجل شعره .
* أنت لا تصوغ الكلمات شعراً بقدر انك تجعلها إبداعاً يحرك مكامن الشعور والأحاسيس نشوةً وطرباً .
* من يكتب مثل هذا النص بكل حرفنة حتماً هو تجاوز سقف الشاعرية حتى تربع على قمة الإبداع !
* جميلٌ هو الشعر حينما يقاسمنا أوقات ابتهاجنا ويشاركنا أفراح سعادتنا .
* هذه العبارات التالية :
( حرفك ندي ، ونبعك صافي ، وبئرك غزير )
هي باختصارك قلمك العتيد .
* فوق هذا وذاك تعجبني روحك المرحة ، واقتناصك لكلمات ليس ككل الكلمات ، مثل هذا البيت :
عـيـون المـهـا والـرمـش يطـعـن فالاكـبـاد
.................... والارداف كــلـــن يـشـتــكــي مــــــن خـــويـــه
* لا تنسى عجز البيت راقي لي كثيراً .. ربما بهذه الأيام يطلب الوقت كثيراً من الدفء !!
عبدالله بن مطلق
أظن هذه الليلة غير عن كل الليالي ، نسيم عليل مع قليل من الرياح الهادئة ، بداخل أجواءٍ دافئة ، مع شيء من السرحان ، وبعض من الذات ، لكن كثير من الحب العميق السابح !!
باختصار .. يبدو انك وجدت نصفك
دعني أذهب إلى بحر جدة علني أجد نصفي
أو سوف أكتبه نصاً أدبياً إن لم أجده !!
صح لسانك وصح كلك ، وسلمت من أعلى رأسك حتى أخمص قدميك .
ود و ورد
صادق الإحساس