أولا : انت اتهمتني بالكذب والله يجازيك والقصه مو مختلقه أتبلى على أخوي بالمرض عشان أنتقم من التعليم ليه وش هدفي أختلق موضوع مثل كذاااا واذا مو مصدق اسأل المدرسه العقيق الأبتدائيه بالطائفأولاً: أتمنى أن لا تكون هذه القصة مختلقة ضد المعلم كما هو الحال في الكثير من الموضوعات التي تطرح بهدف النيل من المعلمين ومحاولة تشويه صورة المعلم في عيون المجتمع والسبب في ذلك معروف لايطيب المقام شرح ولو جزء يسير منه.
ثانياً: لنفترض أن المعلم أخطأ فهل تعتقدين أنه هو من يتحمل الخطأ وحده لا لا وألف لا
ينعت أخوي بخبل وهو ماسوى شي ويقفل عليه الفصل وعادي
ترضى هالشئ يصير لعيالك بمدرسه لاااااا وألف لااااااااا
والله شاهد وحسبي الله ونعم الوكيل
أول من أخطأ هو والد الطالب فكان من الواجب عليه أن يتفضل مشكوراً باعطاء المعلمين الذين يقومون بتدريس ابنه صورة واضحة عن الحالة التي يعاني منها الطالب أو رائد الفصل على أقل تقدير فلن يضره لو مر على رائد فصل الطالب واخبره بأن الطالب يعاني من كذا وكذا ففي هذه الحالة سوف يجد الطالب أهمية أكثر وسوف يكون له معاملة خاصة.
على فكره أبووي أول يوم دوام معه وجميع المدرسين والمدير يعلموون
بأن هناااااك طلاب مريضين ومعهم التوحد تم دمجمهم من قبل المعهد
وفي أوراق رسميه ماتم نقل أخووي فوضى والمدرسه فيها مدرسين من المعهد الفكري وكذالك مدرسين تربيه خاصه ومرشد نفسي خااص
فيهم وأبوووي كل يوم يدوام معه ومعروووف ان معه التوحد
الطرف الثاني في الخـطأ هو إدارة المدرسة فكان لزاماً على إدارة المدرسة ممثلة في المرشد الطلابي إعداد تقرير عن حالة الطالب يطلع عليه جميع المعلمين بشكل سري ويتم توقيعهم عليه بعد الاطلاع والعلم به ففي هذه الحالة لا يكون لأحد حجة في عدم معرفة حالة الطالب الصحية.
ياجماعه المدرسين الي في المدرسه نصهم خريجين تربيه خاصه
ومعروفين الطلاب الي تم دمجمهم وجدد وحتى أخووي يقول قابل
عيال كان يعرفهم من المعهد والمدير عنده خبر وترى عملية نقله
تمت بتنظيم من المعهد ودكتوور نفسي وكشف ع أعصاب المخ وقدراته العقليه والفكريه مانقلنها من كيفنااااااا عشان نختلق على
المعلمين
الله يعينك على مابلاكوفي الختام أتمنى كما أسلفت أن لاتكون هـذه قصة وهمية كما أرجو أن لا تحملي المعلم المسؤولية كاملة نعلم أن الطلاب أمانة في أعناق المعلمين ولكن لا بـد أن نعـلم أيضاً أنه لكل قاعدة شواذ.
دام الجميع بصحة وعافية
والله يجازيك على كل كلمه قلتها
مشكور على المرور