[align=center]أنا صياد وشارد في البراري!!
أصيد الطير واسود الضواري!!
وقليبي طير مقصوص الجوانح!!
تصيده رموش عينين الحواري!!
* ما معنى هذا الكلام الرفيع الذي شدا به فهد بلان؟!
* عودة أطباق لحوم القماري والأرانب والغزال.. إلى موائد طعام العشاء الفاخرة!!
* نحن الآن في موسم القنص..!!
تستمتع الشابات النمساويات بالصيد الفعلي.. وقد خرجن في قوافل.. يحملن الصقور بيد.. لصيد الحباري.. ويحملن الشوزن باليد الأخرى لصيد الحيوانات.. سواء كانت غزلان البراري أو الوعول أو الأرانب.. وسط ضيق رجالي من هذه الظاهرة!!
* بينما في نفس الوقت.. يستمتع شباب المملكة بصيد القماري والأوز!!
* تهل نسمات الصيف.. فتعرف..
طيور القماري موعد رحلتها إلى مناطق أكثر اعتدالا في درجات الحرارة كجنوب الطائف.. فيخرج الرجال في مجموعات.. منهم من يستمتع بالاستماع إلى أصوات القماري المغردة وهي تهبط بسلام على أعالي الأشجار لتبني أعشاشها لبدء موسم التزاوج.. ومنهم من يستمتع بممارسة هواية الصيد بالصقور والشباك!
* الأطباء يقولون: إن دهون القماري.. تقترب في تركيبها الكيميائي من زيت الزيتون.. فهي من الدهون النافعة.
* وقالوا: إن المشي إلى موقع الصيد وتسلق الجبال والأشجار ورؤية الطيور ومطاردتها وصيدها وشيها لتناولها.. أحسن علاج للقلب والنفس!!
* عليك أن تعرف جيدا المناطق المحمية والتي يمنع منعا باتا الصيد بجميع أنواعه داخلها.. والمناطق المسموح فيها بصيد الحباري والقماري بالصقور فقط.
قالوا: الأسد يفترس الغزال
ولو تعبه يحود على الأرنب![/align]
رد مع اقتباس
