كـان ومـازال الـكـثـيـر يـشـاهـده
ويـشـاهـد حـركـاتـه و تـحـركـاتـه
ويـرى كـيـف يـنـجـو مـن تـلـك الـخـطط الـتـي يـضـعـهـا لـه عـدوهـ الـحـاسـد اللـدود ....
لـكـي يـحـظى بـقـلـب حـبـيـبـتـه وأي حـبـيـبـة هـي
هـي بـالـنـسـبـة لـه تـمـثـل
الـقـوام الـفـارع
والـوجـه الـذي يـشـع نـظارة وبـهـاء
وهـي أيـضـا تـمـثـل الـوفـاء بـكـل مـعـانـيـه ...
قـد يـتـسـاءل الـبـعـض مـن هـو يـا تـرى
وقـد تـذهـب الـظنـون والـوسـاوس بـالـبـعـض بـعـيـدا ...
مـن أجـل ذلـك
أخـتـصـر الأمـر
وأدعـكـم تـشـاهـدون أم بـابـي ...
( الـواد بـابـي )
أمـه المـصـون ...
تـحـيـتـي وودي للـجـمـيـع