السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
وكل عام وأنت من خير في خير ومن عافية في عافية ...
مع هذا التقدم السريع في العالم والركض خلف التعليم العالي والإقتصادي
والنووي وتطوير التكنلوجيا وحرب باردة بين الدول كي يسقطون دولة ويرفعون
أخرى .,,
بدأ الشرق الأوسط ينظر في المرآه ويردد (( أين أنا )) (( من أنا ))
(( يجب أن أثبت أني أنا ))
-----
وبدأ يتهور ===== لحظة لحظة أقصد يتطور في مجال العتم ===
صبراً قصدت العلم ,.
ما ذا حل بي ضاعت الحروف وبدأ على الخرف ,!
أو لأن يداي ترتعش وأنا أكتب خوفاً من أن تطوق وتلبس أسوارة من الفولاذ .!
أعود بكم إلى محور موضوعي وهو أننا لم نأخذ التكنلوجيا والتقنية من رأسها
بل بدأنا من الذيل ..
وجعلنا كل نجاح وكل تقدم يرتبط بالنعومات والإختلاط بهم في كل مكان
فلا نجاح بدون أن تكون بجوار مقعدي مراءه .
لا أنكر دور المرأه العملي ولكن ليس في كل شيء فلها مكانها الذي يصونها
ويحشم دينها وعذريتها .,,,
========
لحظة لحظة أريد أن أرد على هاتفي النقال ...
إنها صديقتي في الجامعة ( الهنوف )
تريدني أن أستذكر دروسي معها على كوب من عصير في فناء بيتها
أو مقهى ..
دعوكم منها فإني أكتب المقال ,..
نسيت أن أخبركم باني صديقي عادل تزوج صديقتنا ساره زواج ( عرفي )
والشاهد على زواجهم ( كاسيت ) حتى تحفظ حقوقها ^_^
والمسكينة سعاد دئلت
حملت سفاحاً من الدكتور الذي وعدتها بالدرجات العالية .,
=====
لن ننجح أبداً ما دمنا نتعلق بذيل الحضارة والتقدم ..
=====
بالأمس تذكرت قصة علي بابا والأربع والأربعين حرامي ^_^ ,,
===========
مسائكم جميل ..
اليوم تلجم أفواهنا وتكسر أقلامنا ونرفع أيدينا لله ونقول يا ربااااااه رحماااااك ...