[align=justify]
.
كيف يا سوالف نُعرّينا مِن نبضات الذاكِرة التصرخ وملامحهم..!
كيف نستطيع..!
سوالف..!
تنبأتُ قُبيل القِراءة أنكَ تملك شئ مختلف
وشُكر يستقيم لِيصل لها روحك
[/align]
وفي لحظة ما
نظن اننا قد استطعنا نسيانهم
نمتطي جواد الوهم
ليحملنا الى لحظات اخرى
تخلو من ذكراهم
وعند الغروب
ندرك اننا عشنا ايامنا
وقاربنا على مغادرة الدنيا
دون ان نمحو من الذاكرة
بضع لحظات عشناها معهم
لقد حفروا اسمائهم على جدران القلوب
واحتلت صورهم شريط الذكريات
--------
رفيقة الاحزان
هذيان
استمتعت بهذا المتصفح الرائع
دائما انت مبدعة
ننتظر مداد حرفك
لك التحية
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
[align=right]
؛
سأكتفي بالنظر إلى تلك العينين ياخلود كي ارى هل نسيته بالفعل أم لا .!
هل تراهني ياروحي .!..وحتماً سأكسب الرهان :)
لاعثر طهر هذا الحرف
.
[/align]
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
هذيان ............. عطر الكلام
كنت هنا سيدتي ............... و كان حرفك ممتعا .............
جمال أخاذ ........... لنغم الحرف الرائع .........
تقبلي مروري مع الشكر ...........
و دمت بخير ..........
أنا النورس
نص مشرق بكل (تفاصيله ومحطات شجنه)
سلمت روحك أخت هذيان
تقبلي تحياتي
[poem=font="Simplified Arabic,6,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/3.gif" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وبادرتني:فتى الصحراء غلظتكم=في معطيات الهوى لم أدر معناها
أطرقت:عفوا أسأتِ الظن سيدتي=فالوجد يحتجز العشاق أشباها
روح البداوة يسمو نبضها شيماً=تدفقت فى جفاء البيد أمواها
هلاّ قرأت ابتغاء الصدق فى قصصٍ=بما دهى قيسها او شفّ ليلاها[/poem][align=center]رجا القحطاني[/align]
أتساءل كم من الوقت سيمضي دون أن أتمكن من رؤيتها من جديد , وهل تبدوا كم هي
أم إنها تغيرت كتغير هذا الزمن الصاخب , وهذه الحياة الغريبة
بالسابق قبل أن افتقدها , كانت الحياة عبارة عن حديقة غنائه , متفتحة ومتجددة ,
أم الآن فهي حياة أشبه أن تكون بائسة , فاقره لكل شيء ,
أو ترى شعور الفقد من يجعلنا أكثر عناء من الآخرين .؟
هذيان او خلود
أيا ً كان اسمك ِ فـَ لديك ِ قلم يحمل بين طياته سحر بديع ,
كوني بخير .
ربما لن أراك بعد اليوم .. ترنيمة على الغصن الحزين ..
ربما قررت عيناك أن تصادر أحلامي
وأن تخطف نجمي ..
فتراجع الهوى قبل أن يحين ..
عشت في لوعة الجوى ... وكان جحيمك جنتي
وكان أنينك .... محراب العاشقين ..
كيف اشرح للأنسام سر الجوى .. ؟
وكيف اقول أحبك ؟
دون أن يسيء الظن خافقي ..
ودون أن يطويني : سجل الآثمين ؟
كان حلما أن تكون عيناك مهجتي ..
ربما شاءت الأقدار أن نكون آخر العاشقين ..
وأن يسدل الليل على صبوة النجوم ستارا ..
وأن تمتهن أنفاسك حرقة الروح ..
فيشقى الأسى ...
وينتشي القلب الحزين ..
يوما ما .. كنت هنا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)