أخـي الـحـبـيـب مـازن
جـزاك الله خـيـر الـجـزاء لإضـافـتـك هـذه الأحـاديـث الـصـحـيـحـه
وقـد سـاعـدتـنـي كـثـيـرا للـوصـل إلـى مـا أصـبـو إلـيـه
( مـن خـلال قـراءتـنـا للأحـاديـث الـصـحـيـحـة ، يـتـضـح للـجـمـيـع ( صـحـة وجـود الـثـعـبـان المـسـمـى الـشـجـاع الأقـرع ( نـعـوذ بـالله مـنـه )
ولـكـن يـا إخـوانـي
هـنـاك الـكـثـيـر مـن الـدعـاة حـفـظهـم الله ، يـرهـبـون الـكـثـيـر مـن الـنـاس بـذكـرهـم هـذا الـشـجـاع الأقـرع وأنـه يـأتـي لـكـل مـن يُـقـبـر والـبـعـض أضـاف أنـه يـأتـي لـمـن لا يـصـلـي ، ( والـحـديـث واضـح وصـريـح ) هـو عـذاب فـي الـحـيـاة الـبـرزخـيـة لـمـن أتـاهـ الله مـالا وفـيـرا فـي الـدنـيـا ولـم يـؤدي حـق الله فـيـه مـن زكـاة وغـيـرهـا
لـهـذا أسـأل وربـمـا يـتـسـاءل كـاتـب الـحـلـقـة والممـثـلـيـن ( لـمـا نـلـبـس عـلـى الـنـاس فـي سـبـيـل إتـبـاع الـهـوى ولـيـس قـول الـحـق كـمـا ورد عـن رسـولـنـا الـحـبـيـب عـلـيـه الـصـلاة والـسـلام
أخـي الـحـبـيـب مـازن
يـمـكـن قـدرت أوضـح هـدفـي ووصـل لـهـرمـكـم
أشـكـرك لـمـداخـلـت وإضـافـتـك
والله يـعـطيـك الـعـافـيـة ويـطول بـعـمـرك ويـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي لـك