بارك الله فيك اخت فاطمة
على فكرة تراني احب اسمك
ليش لغاية في نفس يعقوب
تسلمي
بارك الله فيك اخت فاطمة
على فكرة تراني احب اسمك
ليش لغاية في نفس يعقوب
تسلمي
ياسلام أنتي مبدعة حيث أنتي تتلمسين المواضيع الي يحتاجله الناس ويستفيد الآخرون من هذه المواقف الهوجاء وكل عظو يستفيد من هذه القصة وتكون عبرة له ولا يكون عبرة لغيرة .
المقصود أن ننظر لهذه الحادثة ونستفيد منها ومها كانت الأسباب التي أدة لهذه الاحداث الذي اعتبرها مأساوية لهذه المرأة بغض النظر عن الخطأ الذي قد ارتكبته فقد يكون هذا الشخص أرعن أو بخيل أو عليه ضغوط نفسيه .
المهم أن كل زوجة تعرف نفسية زوجها وترتب أمورها قبل أن يقع الفأس برأس
وأقول للأزواج حذاري حذاري حذاري من أن تقع بمث هذا الموقف فتكون بموقف حرج أحبس غضبك إلين تصل للبيت ، وبعدين كل شيء بتفاهم والحوار والنقاش وكلا يمد رجله على قد لحافه .
والسلام عليكم والشكر والتقدري لمن طرح هذا الموضوع الذي أعتبره حساس بالمره .
اختي لا يجوز ان يهينها لا في السوق ولا في البيت فهي كائن بشري مثله لها قيمة واحساس ومشاعر واعتقد ان من يفعل ذلك من الرجال هو متخلف ولئيم وقد اوصى الرسول بالنساء خيراً
[IMG]
http://static.tagged.com/images/user3/16/13/39/1613390891-60313191.gif[/IMG]
[align=center] مشكورة أختي الكريمة على طرحك لهذا الموضوع
وأستأذنكم جميعا بطرح وجهة نظري فأنا أرى أن المرأة ترتاح ببيتها وزوجها هو المسؤول عن توفير حاجيات البيت . فهل أصبحت موضة العصر ؟؟ وهل لابد أن تشارك المرأو زوجها في شراء المواد الغذائية ؟؟
تكتب ما تحتاجه للبيت بورقة والزوج هو من يقوم بإحضاره وهي جوهرة مصونة عن أعين العاملين بالمراكز التموينية .[/align]
ما نقول الا لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، لكن الرجل يعطي نفسه الحق دائما في كل شئ
سواء كان صغير ام كبير ويرى انه هو الصح والمرأة على خطا لانهم هكذا تعلموا من ابائهم
وما نقول الا حسبنا الله على كل رجل يسئ لزوجته او ابنته اخته وغيرهم
[align=center]في البداية شكراً للأخت كاتبة الموضوع
ومن ثم فتصرف الرجل أكيد تصرف خاطئ جداً جداً, فقد جعل من نفسة فُرجةً للموجودين
لا شك أن تصرف هذا الرجل نوع من أنواع التخلف.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مما لا شك فيه أن أي شخص منا عندما يذهب للتسوق سواء وحده, أو برفقة زوجته, أو برفقة أطفاله, يجد أموراً وحاجيات كثيرة تستهويه, وقد نأخذ ما يزيد عن حاجتنا, أو نأخذ ماليس لنا به حاجة .
لهذا كله فوجهة نظري ومن واقع تجربة, أن التنظيم سيد الموقف, وليس في التسوق فحسب, بل التنظيم في جميع أمور الحياة.
فما الضرر من الاتفاق بين الزوج والزوجة على مصرف شهري محدد يغطي متطلبات الأسرة, بحيث يكيفون أمورهم حسب هذا المصرف؛ بما في ذلك مصرف خاص لكل ابن أو ابنة, طفلاً كان أو شاباً.
وقد أجد من يعارضني في ذلك؛ كما أجد من يوافقني, ولكن لسبب بسيط جداً ذهبت الى هذا التنظيم, فحينما أصطحب أطفالي الى السوبر ماركت, لا تنتهي طلباتهم, فالكل منهم لا يكتفي بغرض واحد بل يريد أكثر من الأخر, وهذا طبيعي بالنسبة للأطفال.
ولكن عندما حددت لكل منهم مصرف محدد اسبوعي, يصرف منه متى شاء, ويشتري ما يريد من هذا المصرف, ولن يجد من يمده عندما ينتهي هذا المصرف, وجدت الأقتصاد فعلاً من الأطفال, فتجد الطفل لا يأخذ الا ما يلزمه بالفعل.
وكذلك الحال بالنسبة للزوجة عندما تكون مسؤلة عن مصرف البيت, كذلك الحال بالنسبة لك أنت شخصياً عندما تضع لنفسك مصرفاً محدداً لا تتجاوزه, فالتنظيم يعودك على الاقتصاد.
صدقوني يا أخوان بفضل الله سبحانه وتعالى, ثم بفضل التنظيم, استطعت التوفير أكثر من أول.
عذراً فقد أطلت, وكما أسلفت قد أجد من يعارضني كما قد أجد من يوافقني, ولكن هي وجهة نظر أحببت أن أضعها بين أيديكم.
وفقكم الله جميعاً ,,,,,
[/align]
بارك الله فيك وفي وجهت نظرك فعلن جدا رائعة
مشكور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع مايحتاج نقاش فيه اهم شي التفاهم بين الزوج وزوجته --اذاكانوامتفاهمين والله العضيم كل شي يسير طبيعي بينهم بدون اي مشاكل سوى في اماكن عامه اوالسوق يكون الاحترام دائمأ وياهم--يعطيكم العافيه موضوع شيق
تستاهل كل اللي جرالها لانها ماتدري ولاتعرف قيمة الفلوس وتحسب ان مسؤلية زوجها هو شراء ماتحتاجه فقط وانه ماواه اي التزامات اخري والله ان الحريم يستاهلون اللي مايخرجهم من البيوت تكتب طلباتها بورقه وبعدين الزوج يذهب ويحضر اللي يبي من ضروريات او كماليات
ترى الرجال تعبوا من الدنيا والاكثرية اوضاعهم بس الله ساترها والحريم هات هديه لام فلان وفلانه تبغى ماجوب وام فلان ولدت ولازمها تحت على ولدها فلوس والا فلانه مسويه سابع كبير مره ولازمه فستان سهره هذا غير كم عرس بكل صيفيه لواحد من جماعتهم الله لايبارك فيها لاهي ولاجماعتها
المسئولية في هذا الموقف تقع على الزوج بس مومعناه أن الزوجة لاتقع عليها مسئولية بس
مهما كانت هذه المسئولية مولدرجة أن الزوج يرفع صوته ويتلفظ عليها ويقلل من أحترامها
أمام الأجانب وأمام أطفالها إذا كان هناك أطفال قال تعالى "والكاظمين الغيظ " أصبر إلى ماتروح
للبيت وتفاهم مع زوجتك بالتي هي أحسن .
يعطيك العافية على الطرح الرائع
لاحولا ولاقوة الابالله
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
(سبحان الله وبحمده سبحان العظيم)
يااخ رهيب والله انك رهيب الله يعين الحريم الى عندكم فب البيت
الله يهديك رفقن بالقوارير
الحمد لله على نعمة العقل والدين
لكن و زوجها اثنا مهي تحط الاغراض ؟ مايقول لها ترا معي كذا بس يكفي بهدؤ مو فضايح وجنان قدام الناس
وبعدين الله يخلف على الشعب السعودي المتخلف صحيح
السلام عليكم
شكراً على إثارة هذا الموضوع المهم
وأقول إن له عدة جوانب:
1ـ هذا المظهر عرض لمرض مختبئ أو ظاهر بين هذين الزوجين ، فعلى كل زوجين أن يتعاشرا بالمعروف كما أمر الله عز وجل ، وأن يعرف كل منهما حدوده وواجباته وحقوقه ، وأن يصلحا ما بينهما من خصومة أو اختلاف أولاً بأول وأن لا يدعاها تتراكم.
2ـ على المسلم أن يتخلق بأخلاق دينه العظيم وأن يتصور نفسه بعد هدأة الغضب كيف كان وقت الغضب وأنه كان في شكل من أشكال الجنون.
3ـ على المسلم أن يزن الأمور بميزانها العادل ، فلكل شيء حدود قال تعالى: (قد جعل الله لكل شيء قدراً) فكل موقف يجب أن نقدره بقدره وأن لا نتجاوز به حدوده.
4ـ تذكر أن كل مشكلة لها حل يناسبها فلا تتعجل الحلول وضع عقلك دون عاطفتك ، وخبئ انفعالاتك خلف هذا العقل العظيم الذي ميزك الله به من بين سائر الحيوان.
5ـ فورة الغضب تحجب العقل ولو تعقل هذا الرجل ـ مهما كانت ظروفه المادية والاجتماعية ـ لأجّل الخصومة إن كان لها داعٍ إلى وقتها المناسب.
6ـ حل المشكلات لا يمكن بحال من الأحوال أن يكون برفع الصوت وصب أنواع الأوصاف السيئة ، نعم قد يلجأ الطرف المقابل العاقل إلى السكوت أمام هذا الجنون من غير اقتناع ولكن تفاديا لتفاقم المشكلة ، فهل كسب الغضوب الأحمق شيئاً؟
7ـ هذه الزوجة المسكينة أدرى بظروف زوجها وبأخلاقه أيضاً ـ أعانها الله وألهمها الصبر ـ فهي مبتلاة بأخلاق هذا الزوج ، وهذا قسم الله له ولها ، قال تعالى: (نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا) وعليها التعايش مع هذا الابتلاء بالطريقة المناسبة التي تخرج منها بأقل الخسائر وتستطيع معها أيضاً أن تستمتع بما يمكنها الاستمتاع به من حياتها. كما أن عليها أن لا ترهقه بالمطالب.
8ـ ربما ابتلي الإنسان بسبب ذنب أصابه ، فعليه أن يبادر إلى التوبة ليرفع الله عنه البلاء.
9ـ على من ابتلي أن يكثر الدعاء والتضرع فربنا كريم رحيم (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم) (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)
10ـ أخيراً أقول لمثل هذه الأخت المبتلاة: جربي أن تكتبي احتياجات المنزل في ورقة وتعطينها إياه ليقوم هو بالشراء بنفسه. فإن ابدى امتعاضه من كثرتها أو تنوعها أو نوعياتها فاعرفي أن الطريقة الصحيحة معه أن تتشاوري معه في أصل الاحتياجات لتقوما أنتما معاً بكتابتها من أجل أن يكون له رأي في الكمية أو الصنف وغير ذلك.
أسعد الله كل زوجين ووصل لهما سعادة الدنيا بالآخرة. والسلام عليكم
محمد بن سليمان المفدى
وسائل تعليمية ألعاب تفكير وذكاء ألعاب تعليمية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)