....ولمنْ سأكتبُ إنْ رحلتِولم يدمْ هذا المساء لنا....؟أنتِ السماء إذا نامت على كتفيو الأرضُ إنْ هبتْ رياحُكِ في دميلا أنتِ من جسدي و لا هذا الربيعُيطلّ من فوق أسمائيأنا ظلّ لفستان الخريف عليكأو وردُ الزمان إذا تفتح فوق ثغركِبل ... مَنْ سوف يدركنيو ألثغ باسمهأو يلتقينيلا على هذي الكواكبِ...لا على رمل الكلامِبلى.. سرُّ هذا الكون اسمُكِو يدي تُعدّ أصابعا كي تلتقيكِأو تساويك الشموع ُ بلونهابل.... سوف أقرأ راحتيك بصوتي الحافيبلى. لا ترحليفأنا حنينكِ و الحياة.........