[align=center]وين راح اللـي خيالـه عـن عيونـي مايـروح
من عذابي في غيابه دايم اسـأل ((ويـن راح؟!))
فاقـداً مـن بعـد فقـده كـل معنـى للطمـوح
كنت أقرا في عيونـه ألـف مبـروووك النجـاح
ايوالله وين راح ؟؟
او وين بيروووح ؟؟
ليـه يتركنـي لحالـي ..للسهـاد.. وللجـروح
ليـه مايرحـم خفوقـاً مـن فراقـه مااستـراح
ليـه يادنيـا هدمتـي فـي خيالاتـي صــروح
ليـه ياظروفـاً قتلتـي مابقـا بـي مـن كفـاح
ليه ... ليه ؟؟
ذكرتني ببيت لك يقول ...
(من غياب اللـي هويتـه صـارت احوالـي شقيّـة
ولّ ياحـظـاً رديــاً بينـنـا نــوّخ ذلـولــه)
من كثر حزني عليه أحيـان مـدري ويـن أروح
الصبح لي صار ليـل.. وليلـي اشوفـه صبـاح
لو ماكتبت غير هالبيت لكفى
يااسلالالام قصيده تستحق المرور
تمتعت بهاا وبقراائتهاااااا
صح الله السااانك و وجدانك
تحيتي [/align]