لياجت موار الليل والشمس مالت غرب ***وبان الشفق من بعد أذآن المصليني
تولجت انا والطيف والهم هاك الدرب ***عليه الله اكبر والتفاكير تؤذيني
وبدت حالتي مابين قوسين كرب وحرب***اواسي هموم اليأس واهيه تواسيني
هواجيس تسريبي والاخرى تجي بالقرب ***وفارقت جوالعالم اللي مريحيني
اعد النجوم الساريه بالجمع والضرب ***احسب نجوم الليل والناس ممسيني
بعد ماوصلني من وليفي جوابن ذرب***نتيجة جوابه لخبطة فالموازيني
عسى من سعى بفراقنا لسنين الجرب***ودائن يوقف دم بعض الشراييني
وتبدل حياته من سعاده لعيشة كرب***ويزورالطبيب ولايحصل براهيني