شهادة مربي الحمام غير جائزة شرعاً

[سعود]

أكد لـ «عكاظ» عضو هيئة كبار العلماء الدكتور صالح السدلان أن شهادة مربي الحمام
أمام القضاء غير جائزة .
وقال «إن شهادة مربي الحمام مرفوضة شرعا ؛ لأن اللعب بهذا الطائر كان من فعل قوم لوط ، إضافة إلى أن القائم على هذه المهنة يعتلي أسطح المنازل ويكشف عورات البيوت»، لكنه استدرك «إن تربية الحمام للاستثمار شيء طبيعي ولا غضاضة فيها».


نقلاً عن صحيفة عكاظ لهذا اليوم
على هذا الرابط
طµط****ظٹظپط© ط¹ظƒط§ط¸ - ط´ظ‡ط§ط¯ط© ظ…ط±ط¨ظٹ ط§ظ„ط****ظ…ط§ظ… ط؛ظٹط± ط¬ط§ط¦ط²ط©



تحية عطرة

[همس الرووح]

شنو شو دخل فعل قوم لوط

بسالفة تربية الحمام وماهو الدليل

الشرعي والقرآني على ذلك ،،،


ولا غير جائزة على الاطلاق ليش أبي افهم


البنت مااقتنعت بالسالفة ،،،،

سعود انت مقتنع

يعطيك العافية ،،،،


***********

[مازن]

سعود

أعتقد أن هذه الفتوى تحتاج للتمحيص وإعادة النظر


ياخوفي هالخبر ينتشر في قناة العربية بعد كم يوم ثم العالم العربي بياخذون موقف سلبي منا

[جميل الثبيتي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا تعليق حتى نطلع على المزيد وسؤالي دوما وماذا بعد

شكرا سعودنا المميز بأخباره دوما

[عاشق الحزن]

شي غريب واعتقد انه لا يوجد نص شرعي بذلك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[علمتني حبك]

مربي الحمام . والجزار كلهم ماتقبل شهادتهم بالمحكمة .

اما وش دخل مربي الحمام بقووم لوط .

موب شرط دليل شرعي . اذا قال لك احد " عندي حمام بالسطح " وش تـــفهم !!!!!!




شكرا ســــعود

[خــــالـــــد]

[align=center]

فتوى من المتوقع أنها ظهرت بسبب تصريحات في الرياضة

عندما اتهم أحد الأشخاص بأنه مهتم بـ تربية الحمام .. والله أعلم !!

شكراً سعود

---


قال عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي فضيلة الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع إن فتوى الدكتور صالح السدلان حول عدم إجازة مربي الحمام أمام القضاء وأنها مرفوضة شرعا مبنية على سابق العصور في تنظيم المسابقات أما حاليا فقد تغير الوضع فتربية الحمام تماثل تربية الدجاج والصقور .
وأضاف المنيع إن الشيخ السدلان شيخ علم وتقى وصلاح وهو لا يقصد مربي الحمام في الوقت الحاضر وإنما يتحدث عن الأولين الذين كانوا يعملون في تربية الحمام ويتسابقون في كيفية علو طير على آخر مقابل المراهنة بالأموال , مشيرا إلى أن ذلك كان يعتبر من أكل أموال الناس بالباطل, معللا بان تربية الحمام في وقتنا الحالي تربية مبنية على أنواع الحمام والمتاجرة فيها من النوع الجيد مثلها مثل تربية الصقور وما شابهها.
[/align]

[محمد الدغيري]

اسمع فيها من زمان
بس على بالي ان الموضوع شواليف شيبان


مشكور يا سعود


تحيه ع ــطره

[بسمة العشاق]

وافرضوا مربي الحمام هذا عنده ذمة اكثر من غيره

وبعدين غريبة
<< ما أقتنعت مثل همسوووو

تحياتي

[غـــربة الــروح]

والله ارعبتني الفتوى لان فيه ناس اتقياء يربون الحمام

واعتقد انها اجحاف في حقهم

لكن الحمدلله اللي توضحت من الشيخ المنيع



تسلمون سعود وخالد


عندي ملاحظه لعلمتني حبك

من وين جبت فتوى الجزار

[سمووره]

الف شكر سعوود
والشكر موصول لخالد
الله يعافيكم

[سعود]

همس الروح

شنو شو دخل فعل قوم لوط

بسالفة تربية الحمام وماهو الدليل

الشرعي والقرآني على ذلك ،،،

ليش شايفتني آل الشيخ

عشان افتيك واجيب لك الدليل

الظاهر مذكور في الاثر

وهذا مطبق في السعودية

أي قاضي يعلم انك تربي حمام


يقول لو سمحت اقضب الباب

ولا غير جائزة على الاطلاق ليش أبي افهم


البنت مااقتنعت بالسالفة ،،،،

سعود انت مقتنع

ياهمس هذا دين !!


قناعاتنا الشخصية خليها بعيد دام المسألة فيها شرع



واشكرك على ردك الأولي وتساؤلاتك



تحية عطرة

[عيون مغليها]

الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
تربية الحمام إما أن تكون للاستفادة الشخصية، كمن يربي الحمام لأكل لحمه ، أو تكون للتجارة ، كمن يربيه ليبيعه، ويستفيد من ثمنه، وإما أن تكون لغرض التلهي واللعب به.
ففي الحالة الأولى والثانية، تربية الحمام مثله مثل غيره من سائر تربية الحيوانات، كالأبقار والجمال والغنم والأرانب، أو الطيور كالدجاج؛ لا حرج فيها، ولا ترد شهادة صاحبها.. قال في كشاف القناع "وتباح -أي الحمام- للأنس بصوتها، ولاستفراخها وحمل كتب من غير أذى الناس".
أما تربيتها للتلهي بها واللعب في تطييرها، فهذا النوع هو الذي يتحدث عنه الفقهاء في باب الشهادة، فمنهم من يرى أنه خارم للمروءة، وبالتالي فهو مجروح الشهادة.. يقول ابن قدامة في المغني: "واللاعب بالحمام يطيرها لا شهادة له؛ لأنه سفاهة ودناءة وقلة مروءة ..الخ" ومع ذلك فإن قضية خوارم المروءة تختلف من عصر إلى عصر، ومن مصر إلى مصر، فما نراه خارما للمروءة مثلا في بلدنا، أو في عصرنا، قد لا يكون خارما للمروءة في بلد آخر، أو عصر آخر، والعكس صحيح، والأمثلة كثيرة على هذا، ولذلك فإني أرى أن رد الشهادة لمثل هذه الحالة المرتبطة بالعرف، الرجوع إلى القاضي، وهو الذي يقدر ما يكون خارما للمروءة، أو غير مؤثر فيها. والله أعلم.
المجيب ...أ.د. زيد بن عبد الكريم الزيد
المصدر..
http://www.islamtoday.net/fatawa/quesshow-60-178036.htm
...


السؤال
لماذا لا تُقبل (شهادة الجزار) ومربي الحمام، وهل يوجد نص في هذا الأمر؟
الجوابالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
جواب السائل من وجهين:
الأول: اعلم وفقك الله لكل خير أن العلماء اتفقوا على أن العدالة شرط في الشاهد؛ لقوله تعالى "وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ" [الطلاق:2]. وقوله "مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ" [البقرة:282]. والفاسق غير مرضي. وقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا" [الحجرات:6]. والشهادة نبأ.
الثاني: اختلف الفقهاء في تعريف العدالة، فمن العلماء من جعل المروءة من صفات العدل، ومنهم من جعل المروءة شرطاً آخر لقبول الشهادة كالشافعية. لكن الفقهاء من أتباع المذاهب الأربعة اشترطوا المروءة في الشاهد عموماً فيما أعلم.
الثالث: حكم شهادة الجزار:
1- إن المالكية والشافعية والحنابلة يرون أن أصحاب المهن الدنيئة لا تقبل شهادتهم، وفصل المالكية فقالوا: إن امتهنها اضطراراً فلا تمنع قبول شهادته، وإن امتهنها اختياراً فإنها تمنع.
2- الحنفية: لا يرون رد شهادة أصحاب المهن الدنيئة، بل المعول عليه هو التقوى والصلاح.
وأما بخصوص الجزار فقد ذكر ابن قدامة في المغني وجهاً في المذهب إذا كان صاحب المهنة يتلبس بالنجاسات، فإن كان يصلي بها ولا يتطهر فلا تقبل منها شهادته، وإن كان يتطهر منها فتقبل، وهو الراجح عندي في هذه المسألة.
أما بالنسبة لمربي الحمام فعلى نوعين:
1- أن يربيها لغرض صحيح مباح شرعاً، كالحمام الذي ينقل الرسائل، أو يربيها بغرض التجارة، فهذا تقبل شهادته.
2- أن تكون تربيته للحمام لأجل العبث واللعب به، والتصفيق له ومتابعته والتلهي به، فهذا العمل يخل بالمروءة، وينقص العدالة، فلا تقبل شهادته عند المذاهب الأربعة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يتبع حمامة، فقال: "شيطان يتبع شيطانة". والله أعلى وأعلم.

ط§ظ„ظپطھط§ظˆظ‰ آ» ط®ط²ط§ظ†ط© ط§ظ„ظپطھط§ظˆظ‰