أحسُ نفسي كشمس ذليلة تتبتلعها غيوماً رمادية داكنة تتلاعب بهبائهاتحاول بقوة أن تُظهر الوضوح ...ولكن قوة الرماد والعالم الداكن تقاوم دائماً وهجاً رائعاً مصدره ضياء عنيد .غرقت بكبرياء دون أن اصرخ .. احتضنت هزيمتي وصمدت ...لقد ابتلعتني بقسوتك ومرونة تصرفك .أنه يعطي للحشرات اكبر وقت ممكن أن تتخيله وحجم واسع أوسع من الخيال من تفكيره ويضعهم نداً له .مأسآة الضعيف
هناك بعض الأشخاص لا تستحق حتى أن تسحقها كالحشرة كعب الرجل أنظف من لمسهم والنظر إليهم .