كيف له أن يكون قاضياً؟
سيصدر حكم براءته دون شك...والأدلة الزائفة ستكون جاهزة لديه
بل منة هي القاضي فهي التي عانت وتعاني.....يكفي أنها تناديه
تكتبه وتكتب حبه ولوعة غيابه...استنزفت كل كلمات الشوق والحب
صمتها تفجر بركانا ثائرا..يبحث يفتش ...ينادي ويناجي
وأين عادل من كل هذا؟
منة الغالية:
واصلي عزيزتي...وسنواصل معك
لعلك تهتدين إليه....أو تنقلب الموازين لصالحك
فيأتيكِ حبواً بعد شعوربأنكِ المُحِبة المخلصة الوفية.
دمتي بخير أيتها العذبة.
قلبي معك.