كان أخونا الأسد يعيش قويا في غابته يزأر وقتما شاء ويفترس متى شاء
[SIZE="5"]وفي ذات يوم شاهد بنت الحلال ومثله مثل أي موظف حب يتأهل ويتزوج وكفاية عزوبية ، وكانت بنت الحلال جميلة جدا فأخذت لباب عقلة مثل جميع موظفي الغابة
وبعدها راح الأسد لأهلها ودفعه أبوها اللي وراه واللي قدامه عشان يأسس عرين العمر
وتم الزواج في قصر الغابة وكل حيوان في الغابة تعشى على حسابه ذاك اليوم
المهم بعد العسل جاء كما تعرفون البصل وطلعت اللبوة مقلب وقال الأسد: حسبي الله عليها وعلى أبوها وكل أفراد الغابة
حتى وصل الحال إنها خلتني أنا يال الأسد مصخرة في كل الغابة
وتستمر الحياة على ذلك حتى وصل بها الحال إلى
وأخيرا عرف الأسد إن الزواج أكبر مقلب في حياته