شكرا لك على اطروحاتك الراقيه والتي هي محل اهتمام وتقدير من الجميع
روعه ان يكون بيننا رجل مثلك له فكر نير وحكمة ثاقبه وعقل يعقل ويميز ويقيس ويزن الامور
بموازين الحكمة والبيان
بارك الله فيك وكثر من امثالك
اتمنى ان لاتفهم الموضوع على انه اعجاب او اطراء
ولكن من باب اعطى كل ذي حق حقه
,
ديني ولا اللي يسوي كذا <<<< تقولها كثير
استغفر الله العظيم دئلت
تشكرات اخوي الله يجزاكـ الجنة ,,
,
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
![]()
ولك الشكر والتقدير على تفضلك بالحضور و الثناء النابع من حسن ذاتك
وقد فهمت الموضوع على انه من باب التشجيع الذي يحتاجه جميعنا للإستمرار في العطاء في اي مجال .. وهذه فطرة لكل البشر
الإعجاب والإطراء لا محل له هنا بحمد الله فكل ما بيننا تشجيع او تناصح
بارك الله فيكم و وفقكم واسعدكم في الدارين
كثير ما نسمع من هذه المقولات مع الأسف الشديد,
سب الزمان :(زمن غدار)(يوم اسود)(أنت والزمان علىَ)
ونحو ذلك والصحيح:أن سب الزمان سب لله تعالى ,,
وهي عبارة دارجة مع الاسف الشديد
(الله ما شفناه بالعقل عرفناه )
والصحيح :أننا عرفنا الله تعالى بالله عن طريق الوحى والرسل والعقل
لا يستقل بمعرفة الله بل هذا كلام المعتزلة ,,
((الله موجود في كل مكان والله موجود في كل الوجود))
والصحيح:
أن الله تعالى ليس بموجود وإنما هو عز وجل واجب الوجود أن الله كما اخبر مستو على عرشه
(الرحمن على العرش استوي)أما هذا اللفظ فهو كلام أهل الحلول والاتحاد الذين حكم العلماء بتكفيرهم ,,
((يا ساتر يا رب ))
والصحيح:
(يا ستير)فهذا ليس من أسماء الله الحسنى والأسماء الحسنى توقيفية
قال تعالى (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بتا وذروا الذين يلحدون في أسمائه)
وقال رسول الله (إن الله حيىِ ستير يحب الحياء والستر)
((لا حول الله يا رب))
والصحيح:
لا حول ولا قوة إلا بالله لان هذا الفظ يعنى نفى الحول عن الله عز وجل
وان كان القائل لا يعنى ذلك إلا انه يجب تصحيح اللفظ ,,
(حاجة تقصر العمر)
والصحيح:
انه ليس هناك شيء يقصر العمر
قال تعالى (لكل امة اجل فإذا جاء اجلهم لا يستخارون ساعة ولا يستقدمون)
(رزق الهبل على المجانين )
والصحيح:
أن رزق الجميع على الله قال تعالى (أن الله هو الرزاق ذو القوة المتين)
( لا يرحم ولا يخلى رحمة الله تنزل)
والصحيح :
انه لا يستطيع احد أن يمنع نزول رحمة الله عزوجل
قال تعالى (ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها)
(يعطي الحلق للي بلا وذان)
والصحيح:
أن هذا سوء أدب مع الله ووصف لله بعدم الحكمة حاشا لله
فهل يضع الله الشيء في غير مو ضعه ؟ تعالى الله عما يقول الجاهلون علوا كبيرا ,,
( من علمني حرفا صرت له عبدا )
والصحيح :
من علمني حرفا حفظت له الجميل لا أن أصير له عبد
ا فالعبودية لله وحده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(لا يقولن أحدكم عبدي وامتى فكلكم عبيد لله وكل نساؤكم إماء لله ولكن ليقل غلامي وجاريتي وفتاي وفتاتي )
((أنا عبد المأمور))
المأمور هنا بمعنى الآمر وهي لهجة سورية
( وعبارة أخرى أنا عبد مأمور) أي أنفذ ما يأمرني به غيري ,
وينطبق عليها من ناحية التصحيح ما ينطبق على عبارة من علمني حرفا صرت له عبدا أعلاه )
أما تصحيح العبارة السورية الآتية :
فالصحيح (أنا والمأمور عباد الله فلا يجوز السمع والطاعة المطلقة إلا لله )
وهذه عبارة تتسلل إلى أسماعنا عن طريق المزاح أحيانا وعن طريق عدم احتمال الآخر أحيانا
(( كثر السلام يقل المعرفة))
والصحيح:
أن إفشاء السلام يجلب المحبة ويزيد المعرفة
قال رسول الله (أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم : افشوا السلام بينكم )
وحينما تأخذنا الحمية والفزعة باللهجة العامية نقول هذه المقالة وكلنا فخر حينها ,,
(أنا واخويا على ابن عمى وأنا وابن عمى على الغريب)
والصحيح:
أنا مع الحق حيث كان أما هذه المقولة فهي من العصبية الجاهلية التي هدمها الإسلام
مقولة مصرية
((إحنا بنقرأفي عبس))
(تقال لمن لا يفهم الكلام ) وكأن سورة "عبس" طلاسم لا تفهم ,
والصحيح :
أن هذا سوء أدب مع القرآن قال تعالى( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر )
وقد تغلب هذه الألفاظ على أفواه أخواننا المصريين,
(بيأكل رز مع الملائكة)
والصحيح:
أن هذا الكلام جهل وضلال فالملائكة لا يأكلون ولا يشربون ولا ينامون (بل هم عباد مكرمون )
طلع شيطاني (للنبات الذي خرج بدون زرع)
عبارات مشتركة بين اللهجات العامية العربية
(بذمتك والنبي والعيش والملح وبالأمانة ونحو ذلك)
والصحيح:
أن العبد لا يحل له أن يحلف إلا بالله فمن حلف بغير الله فقد أشرك (وكفارته أن يقول لا إله إلا الله)
لهجة مصرية دارجة
(بحق جاه النبي )
والصحيح :
أن هذا من التوسل الممنوع أما التوسل المشروع
فهو ما كان بالله أو باسم من أسمائه الحسنى أو صفة من صفاته
أو بالأعمال الصالحة أو دعاء الصالحين ,,
(خمسه وخميسه أو أمسك الخشب أو نحو ذلك )
يعتقدون بقولهم ذلك أنهم يدفعون العين
والصحيح:
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
(ولد شقي)
والصحيح:
ولد مشاكس لأن الشقي هو الكافر وهو ضد السعيد قال تعالى (فمنهم شقي وسعيد)
الله يعيننا على احبتي في مصر ياكثر ما يعكون في الفاظهم,,
( إسم النبي حارسه وصاينه)
والصحيح:
أن الذي يحرس ويصون ويحمي هو الله وليس اسم النبي
كما يقولون فالذي يقوم على السماوات والأرض ومن فيهن هو الله وحده لا شريك له
وهذه قل ما اسمعها بصراحة لكن ما نسمعه هو علي الحرام حرام وعلي اللزوم وعلي الطلاق وقد تؤل تلك العبارات على حسب نية القائل إلا انها عبارات لا ينبغي إستخدامها سواء على هيئة حلف أم على شاكلة ما يتعلق بالطلاق,,
(( علىَ الحرام من ديني ))
والصحيح:
أن هذه كلمة شنيعة معناها :
أنه يلزمه فعل الحرام كالكفر والشرك والزنا والسرقة ونحو ذلك
فهل يرضى مسلم لنفسه ذلك؟ أفيقوا يا عباد الله
لهجة مصرية عند قدوم زائر عزيز وتستخدم للترحيب
(النهار دا زارنا النبي)
والصحيح:
أن هذه كلمة شنيعة من وجهين :
أولا:
أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين فلا نبي بعده
قال تعالى(ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين)
ثانيا:
من الذي تساوى زيارته زيارة النبي صلى الله عليه وسلم حتى
وإن كان القائل لا يقصد المعنى إلا أنه ينبغي أن نتقى الله في ألفاظنا ,,
((يحلها ألف حلال ))
والصحيح:
أن الذي يحل الأمور كلها واحد ألا وهو "الله عزوجل"
وليس ألف حلال فضلا عن أن الحلال ليس من أسماء الله عزوجل 0
و لنا ان نتذكرما مر بنا من دروس بالعقيدة تعلمناها بالمرحلة الابتدائية تتعلق بالشرك
نحو قولنا (لولا الله وفلان )
وهنا أشركنا فلانا مع اله وجعلناه مساويا له والصحيح لولا الله ثم فلانا
وايضا (عزرائيل الموت يأخذك )
والصحيح
"ملك الموت" قال الله (قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم )
ومن المعلوم أن أسماء الملائكة" توقيفية "
ولا يحل لأحد أن يسمى الملائكة من عنده بدون دليل صحيح ,,,
وهذه العبارة مهم جدا التوقف عندها لكثرة استخدامها بيننا
ومقولة نحن نقولها ونسمعها في مجتمعنا وهي دارجة كثيرا عند ذكر احد الاموات00
ذهب إلى مثواه الأخير
والصحيح :
أن القبر أول منازل الآخرة وهو ليس المثوى الأخير بل هذا كلام المنكرين للبعث القائلين :
أن هي إلا أرحام تدفع وارض تبلع لكن المثوى الأخير هو الجنة أو النار 000,,
وهي عبارة تستخدم لدى الاحبة في بعض الدول العربية نحو مصر وغيرها من الدول العربية في افريقييا
(البقية في حياتك)
والصحيح :
البقاء لله لان الميت استوفى اجله من غير نقصان يضاف إلى عمر المعزى والجميع سيموت ,
وهي أيضا تستخدم عند الاخوة المصريين وغيرهم
وايضا كلمه جديده تتداول بيننا وهي
فيها نون وما يسطرون او فيه نون وما يسطرون
استغفر الله العظيم من كل كلمه قلناها ولم نعرف معناها
اللهم اغفر لنا ما علمنا وما لم نعلم
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)