الســلام عليڪٌمـ ورحمـہ اللـہ وبرڪٌاتـہ ... }
صبآحكم/مسائكمـ [بــآل رآآيق،
مدخل }
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني،
فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي
شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }
/:/
إذا أحـــب الله عبدا
اصطنعــه لنفســــه
واجتبـاهہ لمحبتــــہ
واستخلصہ لعبادته
فشغلے همــه بــــہ
ولسانــہ بذكــــرهہ
وجوارحہ بخدمتـہ.
فـ أسأل الله
أن يجعلكے
ذلـكے العبد..ويجمعنا في أعلى جنانہ..
/:/
مر إبراهيم بن أدهم على رجل حزين مهموم
فقال له : إني سأسلك عن ثلاثه
فأجبني : فقال الرجل الحزين نعم
فقال إبراهيم: أيجري في هذا الكون شيء لايريده الله؟
فقال الرجل: لا
فقال إبراهيم: أفينقص من رزقك شيء قدره الله؟
فقال الرجل:لا
فقال إبراهيم: أفينقص من أجلك لحظه كتبها الله؟
فقال الرجل: لا
قال إبراهيم: فعـــــــــــــــــلام الحــــــــــــــــزن؟!
/:/
و صدأ القلب بأمرين : بالغفلة و الذنب ، و جلاؤهہ بشيئين : بالإستغفار و الذكر .
ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس و الفضة و غيرهما ،
و جلاؤهہ بالذكر ، فإنه يجلوهہ حتى يدعہ كالمرآة البيضاء ،
فإذا ترك الذكر صدأ ، فإذا ذكر جلاه.
فمن كانت الغفلة أغلب أوقاتہ كان الصدأ متراكبا على قلبه ، وصداهہ بحسب غفلته ،
وإذا صدأ القلب لم ينطبع فيه صور المعلومات على ما هي فيہ ،
فيرى الباطل في صورة الحق ، و الحق في صورة الباطل ،
لأنه لما تراكم عليه الصدأ أظلم ، فلم تظهر فيه صور الحقائق كما هي عليه ،
فإذا تراكم عليه الصدأ و اسود ، و ركبہ الران ،
فسد تصورهہ و إدراكہ ، فلا يقبل حقا ، و لا ينكر باطلا ،
و هذا أعظم عقوبات القلب
/:/
وردت أحاديث متعددة في فضل صلاة الضحى :
عن أبي ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ؛ أنه قال :’ يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة ؛
فكل تسبيحة صدقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وأمر بالمعروف صدقة ،
ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزئ من ذلك! كل ركعتان يركعهما من الضحى’ . (أخرجه مسلم)
وروي عن أبي الدرداء رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ‘ من صلى الضحى
ركعتين ؛ لم يكتب من الغافلين ، ومن صلى أربعاً ؛
كتب من العابدين ، ومن صلى ستاً ؛ كفي ذلك اليوم ، ومن صلى ثمانياً؛ كتبه الله من القانتين ، ومن
صلى ثنتي عشرة ركعة ؛ بنى الله له بيتاً في الجنة ،
وما من يوم ولا ليلة إلا لله منٌّ يمنٌّ به على عباده ! صدقة، وما منَّ الله على أحد من عباده أفضل
من أن يلهمه ذكره‘. ( أخرجه الطبراني )
وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ‘من حافظ على شفعة
الضحى غفرت له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر ‘ .
( رواه ابن ماجه والترمذي )
/:/
إلَّهِي قَدْ عَلِمْتَ بِأنَ عَبْدَك ..
كَسِيْرَ القَلْب/ تُقْلِقُهُ ذُنُوبَه ..
فَكَمْ كُنْتُ عَلَى السَّرّآء فَضَّاً ..
وقَد أعلنْت في الضَّراء تَوبَه..
/:/
ياخي على ايش الگدر …. والضيقة والهم والضجر
أبسألگ يا صاحبي …. أمانه صليت الفجر؟؟؟
نويتها قبل المنام …. أو نيتگ بس بالگلام
وقت المنبه للصلاة …. ولا على وقت الدوام
تخيل!! انگ ما صحيت …. الموت جالگ وانتهيت
بتقابل الله بأي وجه!!! …. وألا بتقول انگ نسيت
الله عطاگ اللي تبي ….. إلى متى يا صاحبي ؟؟
لا تأمن الدنيا ترى …. من يأمن الدنيا غبي
يا لاهي بلبس البشوت …. وتفگر تعمر بيوت
سؤال واحد جاوبه …. ماجا على بالگ تموت؟
إنت وأنا نبغى الأجر …. وقلوبنا ما هي حجر
يا لله نتعاهد بالصلاهہ …. من بگرهہ ما نخلي الفجر
/:/
مخرج }
دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد
للذاكر يوم القيامة.
[glow1=FF66CC]منقووووول[/glow1] لعيونكم و لاتنسوني وصاحبة الفكره من دعوة صالحة في ظهر الغيب..
دمتم بسعادة
أختكم التوفي