أصبحنا و أصبح الملك لله ..
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الشكر إذا رضيت
و لك الحمد في السراء و الضراء
و الصحة و السقم
و العافية والابتلاء .
أصبحنا و أصبح الملك لله ..
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الشكر إذا رضيت
و لك الحمد في السراء و الضراء
و الصحة و السقم
و العافية والابتلاء .
حلقي !
لا استطيع تحمل ألمك !
أتعاقبني لأني ابتلعت بكائي بك و أطبقت عليك زمناً طويلاً
أكنت تريد مني إطلاق سراحه ؟
كيف ؟ أونسيت من حولي ؟
آه و أواه
الآن ،، أودّ لو أنفى من الحياة
غفرانك ربي ..
اشتقت إليك فصدقني
ألم الفقدان يمزقني
عاصفة الشوق تحرّكني
نيران حنينٍ تحرقني
لا تقسو علي و تتركني
لا تهجر قلباً أرّقني
يارب الصبر فالهمني
يارب الصبر فألهمني
وليدة لحظة اشتياق
رغم الألم ، رغم الهموم المثقلة
رغم الحزن ، رغم الجراح الصاخبة
لا زلت ألهو مثل طفل
تحت المطر ، قرب الشجر ، بين الزهر
و الدمع مني يبتسم
و العين ترقى للسماء
و القلب يلهج بالدعاء
رباه هذي رحمتك
فامنن على من يسألك
عفواً ، هدى ، برا ، تقى
فرجاً قريباً من لدنك ..
وليدة لحظة تحت المطر
^
أهلا بك و بخربشتك
سعيدة بكما فمرحبا على الدوام ^_*
كأنفاسي هذا الصباح
متباطئة ، متخوفة
أدعو وأرجو أن يتحقق الأمل
رباه لا يأس و أنت معي
فكن بجواري و نجني
وليدة لحظة رجــاء
لست بخير !
أنا متعبة !
متى سيحين الرحيل ؟
رباه إني في انهيار
وليدة لحظتي هذه
كذب !
لم يحدث يوماً أن اشتقتك
أو تمنيت قربك
أنا لا أحبك !
ألا تعي ذلك
لا أحبك ، لا أحبك
همسة : تفطر القلب ببعدك
و لم يكن ذاك إلا هذياناً أحاول به استجماع قوتي
و هيهات !
أ يعقل أن تكون
و ليدة لحظة اشتياق !
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
[align=right]
\
حين نترك العنان لتلك الإبتسامة وإن تجمدت بفعل الصقيع
سندرك إننا بخير
فقط إبتسموا :)
دعوة للسعادة [/align]
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
غامض يستحل تجاويف الإحساس
يستنطق الألم و كل ذكرى مريرة
في داخلي صوت يصم أذني
يكاد يفجرني قبل الآوان
لا أدري إلى متى سأحكم كبته
و ليدة لحظة مرار
آه يا كتفي ،، كم تؤلمني
تباً ،، قد أثر فيها الشد و المد
متى ستسترخي ؟
غداً ،، هو يوم العيد
لا أتعمد الكآبة أبداً إلا أن شعوراً غامضاً ينتابني الآن
خائفة ،، مضطربة
لم ؟
يارب أنت العالم بالخفايا
فرج كل هم و أزح كل كرب !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)