\
فاح اريجكِ ياشموع ..
لكِ هدير رآئع في عذوبة هدوءة
دمتِ رقراقة
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
\
فاح اريجكِ ياشموع ..
لكِ هدير رآئع في عذوبة هدوءة
دمتِ رقراقة
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
شموع باهته
مشكوره على كلماتك
الرقيقه العذبه
هذيان حروفك كالموج
الهادر يحتوي الالم
ويشقينا معه بأنين
يهواه الفؤاد
دمتِ بود
ما أرق وأعذب مرورك يا قديرةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة يُتم
الغالية يتم:
أشعر بيتم ركني في حال عدم وجودك
لا تحرميه....؟!
كل التقدير والاحترام والود لكِ غاليتي.
مع الماضي مضى كل جميل
عزيزتي عيون:
أسمك عاصف كالرياح تذرونا بالألم
وكالموج الهادر الذي يحتوي الألم.
غاليتي :
الشكر لكِ على مرورك العذب برغم أناته
كوني بالقرب دائماً.
دمتِ بخير وود.
مع الماضي مضى كل جميل
[align=center]ها هي االنهااية[/align]
بعد توالي اللقاءات...ومكالمات عديدة ببوح حب وعشق وهيام
أسكنته قلبي
أحكمت عليه الأغلاق ...ولم اترك أي فجوة
وفي يومٍ ..ذهبت إليه بلا دعوة....دخلت عليه مباغتة.....شحب وجهه لرؤيتي...
وبخطىٍ متباطئة اتجهت نحوه
كانت في مجلسه دمية أخرى....فأشار إليها مرتبكاً....أعرفك بزهوة
رمقتني بنظرة حقد غامضة...وكأني اقتحمت فارسها عنوة
فمددت يدي اصافحها ...فلم تستجب ولم تكمل فنجانها القهوة
خاطبته تودعه....وقالت :أهنأ مع جميلتك الحلوة
حاول جمع رباط جأشه وقال:أتتني تريد كلماتٍ لغنوة.
ولكن كنت قد كشفت أمره سابقاً....فأجبته أليست بهفوة؟!
امتعظ غيظاً واتقدت عيونه شرراً....وصرخ لم تجادليني بقسوة؟!
كيف ليَ المضي معك يا شاعراً....وقد تأكدت بأني مجرد نزوة.
اشتد غيظه وقال:أتحسبين بأن الله لم يخلق سواكي؟....فهنالك فلة
ياسمين..وردة...صفاء ..هناء ..وفدوى
أجبته بصوت ونبرات ممزوجة باهات.....علمت بأمرهن جميعاً...ولكن
لم تذكر هيام...غرام...مرام...ونجوى
تباً لك من حبيبٍ...سلبت ربيع حياتي أبداً...حتى ينتهي أجلي ويطوى.
فما كان شاعر الألهام وإنما الأوهام وقاتل القلوب دون استخدام سكينا أو مطوى.
أداته الخداع ..المكر ...الخيانة.....مع كل من ظنت أنه يحبها ويهوى.
هكذا مسحت التعريف من أسمي...وبهتت الأضاءة ليصبح(شموع باهتة) لجسدٍ
ما زال يحترق ألماً ويكوى.
فأين محكمة عدل العشق ...لنرفع على ذاك الواهم دعوى؟!
ونفي أسمه من دول الحب قسراً...وختم قلبه شمعاً أحمراً غصباً وعنوة.
فيا قاضي الغرام....أحكم عليه ولا ترأف به
فمثله لا يحاكم إلا بأشد قسوة.
مع الماضي مضى كل جميل
كم هو مؤلم...
كم هو قاس...
كم هو قاتل...
الشعور بالغدر.....
إنه الموت بعينه
حينها تشعر بأن أنفاسك تتسارع
تشعر بنبضات قلبك تتخبط في صدرك
تشعر بأن دمك لا تسعه عروقك
بأن دموعك قد جفت في عيونك
يا له من ضعف!
يا له من خوف!
حين نشعر بأن السماء سوداء
لا قمر فيها ولا ضياء
الكون مظلم لا شمس فيه ولا سكون
لماذا الغدر؟؟
لماذا الخيانه؟؟
لماذا؟...ولماذا؟...ولماذا؟؟
عزيزتي شموع:
هكذا حال الدنيا..فيها الغدر وفيها الصدق
كل الدنيا ممر كحلم نستيقظ منه.
كم كان لكلماتك العذبه والبريئه
وقع عذب على مسمعي
لك ودي وورودي
الخوف والضعف من أعظم العثرات التي تواكبنا في مسيرة الحياة
فلا بد القضاء على تلك العثرات
والقمر سينير من جديد....والشمس إن غربت من جهة فلا بد ألا أن تشرق من جهة أخرى
ليولد فجراً جديد.
غاليتي رنيم:
مرورك عذب كعذوبة اسمك وحرفك
عبير زهور عبق متصفحي بمرورك.
دمتِ بخير وود.
مع الماضي مضى كل جميل
ماكل هذا الجمال
انك تاخذينى من يدى لكى تمرى بى على تجربه مختلفه فى كتابة القاص قصيده
اوالقصه الشعريه تبدأ بالحكى والسرد الشعرى وتكوين صور جميله
اضافه الى نمو درامى داخل الحكى نفسه
انا فعلا فعلا
احييك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
