ومهما يكون يبقى للوداع حروفه ودموعه....
وكيف إن كان من رحل عن قلبك من استعمر قلبك يوما ما.....
ثم عزف على ألحان الوداع
ورقص معك رقصة اللقاء الأخيرة...
كم القلوب التي آسرنا حبها ثم هتف فراقها قاسية...
كيف تسمح لنفسها بالرحيل دون سابق إنذار...
وفارقونا وذهبوا ولانعلم إلى أين وكانوا في قلوبنا وطننا من حب هم من بناه
وقفه
أنا ماهمني حزني ولاني للفرح مشتاق
بس ليه يادنيا إذا جيت بضحك تبكيني
أرق التحاياااا