جموع الجمال كانت هنا :
أحبيني بقلبٍ شجاعٍ,
وخافي علي بقلبٍ جبان
لن أمل من تكرار هذه الجملة أبداً
أيها السلطان
سلمت أناملك ودامت حروفك بهية الطلعة
تحيتي
جموع الجمال كانت هنا :
أحبيني بقلبٍ شجاعٍ,
وخافي علي بقلبٍ جبان
لن أمل من تكرار هذه الجملة أبداً
أيها السلطان
سلمت أناملك ودامت حروفك بهية الطلعة
تحيتي
شموع باهتة
كم نعشق حالة الانتماء
أن يكون مردُّنا صدر من نحب
يتخلف الشقاء و يقدم الفرح
نشتبك في ملحمة عاطفية ممعنة في الطهر
بها نناور ما ألقى الظلام على لسان الحال
و بها نسترد الوطن في شدة الغربة
سيدتي
تحية لقلبك الذي لا تفارقه الرهافة
ممتن لحضورك المريح دوماً
كوني بخير دائما و أبداً
على متن الجبل هذا جلست اذكر حكاياتي
جلست استرجع الماضي وصدري ضاق بهمومه
تعبت وكل مافيني تعب من كثر وناتي
عنا الذكرى جروحٍ عايشه بالنفس مرسومه
يذوب ابداخلي صمتي تذوب ابداخلي ذاتي
صفير الريح في صدري يصحي الجرح من نومه
نحت الصخر بدموعي وثرت بفيض عبراتي
تفجر في ثرى نفسي شجن واهات مكتومه
تجرعت الالم بدري وخاوتني معاناتي
مشاعر ضمها صدري من الافراح محرومه
........................................
يعطيـــ أألف الف عافيه السلطـــــــــــاان ــك
على مووضووعك ..... سلمت يمناااااااااااك
... تقبل مرووري البسيط ....
تحيااتي ... مرااسي الشووووق
[align=right]
سُلطان الحرف /
أي غرق ٌ تريد ! غرقت بين حروفك حتى فقدت طوق النجاهـ
جميلٌ أنت دائما
دمت َ بود[/align]
سأتمنى عودتك ولكن..
لن أترقبك تيمناً بأول لقائك!!
سلم لي عليك إلى ليل يبعثون* الاسطورة
ريم الجنوب
لك من الطيب الكثير و الكثير........
جاد قلمك على و خط أسطورة ثناء.......
فتهافتت الجوارح نحو حروفك........
تنشد الأريج.......
و أقواس الذوق.........
كلماتك كانت بطهر و نظارة وجودك...........
كانت مصافحتك ولا أروع.......
لك مني امتنان يوازي روعة ما كتبت.........
كوني بخير دائما و أبداً
تحية أخوية صادقة مفعمة بالحب والرضى
عذراً إن أعتقلت صمتك واخترقته بحروفي
فلست ممن يجندون الكتابات الجاهزة ، والعبارات المسكوكة.
عذراً إن صادف إحساسك الراقي حالة إنبهار وإندهاش في
فلم أقدر على تخطيط حرف قبل هذا الزمن
هكذا أنا دائما أعاني مخاض الكتابة ،عاجزة عن تطويع ألفاظي وعباراتي
حين يتعلق الأمر بالتعبير عن الأعجاب بشئ يفوق الوصف ويتخطى وعالم العبارات..
هل هو عجز أم قصور؟؟ أم رغبة عن قول المستحيل؟؟
ربما سأكتفي بإعادة القراءة لحروفك النورية علها تزودني بطاقة خفية تساعدني على الاسترخاء..
كلماااتك باحت بالكثير في سواري حبك الجارف
حروف رااائعه اخي السلطان
لا هنت
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
؛
أعود لأجدها قد رحلت ..وتركت خلفها أصوات تنادي ..وأخرى تسألها العودة من جديد
كيف أستطاعت قهر هذا الفارس ..ومازال لجام الخيل في يده ..وصوت لهاثه يضج الزوايا
أيعقل أنها فقدت صوابها..!
السلطان ..حيث لاسلطان سواك
طابت السماء بك ..وللجنون بقية يافاتن :)
ودِ
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)