~ زوايا غيمة ~

[ريمة آل محمد]

سلآم الله على أرواحكم النقية / و قلوبكم الطاهرة


مساءات الزعفران / و صباحات الـ [ المودة



~ زوايا غيمة ~


طرح خاص / و بلغة خاصه

تحتاج منكم هذه الأبجديه المزيد من القراءه ! و التمعن ! و النقد إن أمكن


سلسة زوايا أتمنى أن تنال إعجابكم و هي بقلمي الخاص

ما يقتبس سـ يكون موضح بهذه الإشاره *

[ريمة آل محمد]

مقدمه /

تَهِب قداسة السماء للأرض [ أبجديات الغيم ] المُشبع بالمطر لتكتبها أنامل الشجر المتفرع من مقامات الفلسفه فـ أجدني ارسم على خرائط جسد الغربه وطن .
إذاً فـ [ النص ] وطن يستوجب الولاء ألجمتُ لأجله مدائن الأبجديات بـ غطرسه مخمليه لـ تتغنى أصابع الشمع بِ النشيد الوطني المقزِز .
أُعلنَ لهُ حظر النواح على سواحل الحرفْ حيث إرتطام الموج بصخور الأسى و الإنكسار .
و لأنه حاله خاصه تتضمن وريقات تتساقط من قلبي كـ قطرات الحبر على قرطاسية
المدائن المهجوره ,
أكتب {
البدايه / إلى عيني المحشوه بعدسات الحياه المُلونه و المُبلوره و المتشكله
بعجائن الطينِ المبتل !
إليها تلك المبتوره الأماني ~ موؤدة المعاني أكتب فلسلفة سماوية المنشأ
زرقاء الدم ~
منذُ أن إقتسمت رغيف الأدب مع محابري و إستعمرت الشمع و ربطت فتائل
الصمت في عقدٍ سحريه و أنا أستنزف بؤرة العين فِ إستقراء نوتةٍ موسيقية
من زمنِ مختلف المعالم أقرب إلى الخُرافه !
منذُ تلك اللحظات سقطت ابجديات الثلج فوق فوهة البركان لـ تنصهر كريات
الدم الزرقاء على لوحٍ حديدي ذائب المعالم ..
لـ أكتب ! عن نواه الاشياء التي أُختزلت ضمن بؤرة [ العين ]
و لـ يتشكل حرفي مع كل حالةٍ تَسكن رئتي / و لـ يتبدل جلد اللغة مع كل حالةٍ
إستثنائية ,,
فـ غيمة الفرح تُقدسُ ثمالة الشفاه بـِ بتقبيل إبتسامةٍ تترنح على مائدة الغرق .
وصومعة الألم تُرتل الدمع المعتق بـ السواد الأزلي و المحصور في قصاصة الورق.
فصولٌ تجاوزت ان تكون مثنى و ثلاث و رباع إلى حيث التعدد الجاهلي المتكدس
في زنزانة الشهوات الممقوته .
دهرٌ ثرثره يتجزأ بين ثنايا عقارب ساعةٍ حديثةُ الصُنع تمتاز بـ الفخامة و اللمعان
و كذب أبيض يتسع حتى يتخلل السواد فراغات الأصابع !

هُنا برائحة اشبه بالنبيذ العربي أي ما نسميه نحن بالقهوه المبهره بالزعفران
أسجل النهاية / إلى أعقاب المقال المكلل بالتعب من حدثٍ سياسي ولد من سلالة
عريقه دُفنت في ثنايا كُتب التاريخ دون الإشاره الى صدق منشئها ,,
تلك هي سلالة الأحزان المتكاثره داخل جماجم العُشاق !

كيف / ومتى نشأت ؟سـ أخبركم لاحقاً ,,

[عاشقة الفردوس الأعلى]

"بوح الزعفران "

كنت أعلم أن خلف هذا المسمى قلمٌ بنكهة مميزة مختلفة

وهاقد حظيت على أول كرسي لمتابعته هنا

عزيزتي

أكملي تشكيل غيمتك ، و سنبقى منتظرين هتانها متى حضر

دمت و سلمت

[السلطان]

بوح الزعفران

عذراُ أن باغتت حروفي روعة لوحتك هذه

أو حلت شوكة في هذا البستان العاطر من الورود

لكني جئت أقدم ولائي لحرف فاح أريجه فوفدت لاستنشاقه

و أغمس أهدابي في ثنايا إحساسه

تابعت البداية

و سأكرر تلذذي بما سيحل بعدها

حيث سنحط ركاب القلب والقلم هنا

في مرابع الذائقة المغدقة مشاعراً

لننهل لنا روحاً جديدة

و نجدد ما اندثر منا في واحة بوحك

واصلي ببقاء و نقاء

كوني بخير دائما و أبداً

[ريمة آل محمد]

زاوية [ حزن ]

بدأت أولى لحظات حياتي بـ البكاء
ربما ألما من صعقة الهواء داخل رئتي و ربما حُزنا مسبوق الوجع !!
طفوله مُدلـله / مراهقه هادئه
و نضوج إمتلأتْ به السماء .
ذات ليله من ليالي الأرق الممتد على حافة خليج متلاطم الأمواج
كُنت أفكر بالأقل حظاً .
فأدركت بأنهم الأكثر عيشاً .

ومع سقوط أولى نيازك الحبْ فوق جسدي الممتد من الخليج إلى المحيط
إرتديت قبعات الصمتْ ذات السلاسل المتدليه و الملونه بـ قوس قزح
الوجع و تمتمت ,,
[ آه / آه ] حتى أدركت أن الآه للرقص لا لِنفث دُخان التبغ المتكاثف
حول أنف الحزن .
تأبط الحب إمتدادات السهر على أجفان غيمةٍ شحيحة الهمهمه .
لينفث الوجع في مشاعر لا تشيخ و لا تبرد !!
مشاعر [ إستعمرت ] لغة التضاد على قارعة الطريق المصاب بـ الحمى .
ومضة حزن /
حينما إستعمر الحزن الجانب الايمن من رأسي أحسست بـأن المزيد من الأسبرين
يضفي تكتل الألم في جهة واحده لـ يصبح حُزناً نصفي .
لتُضرم النار حول ساحات الغياب فـ يزداد تأجج أخاديد الألم و يلتف ساعد الوداع
لعناق السُهاد القسري .
ومن هُنا تكاثرت هذه السُلاله المجبوله على عناق المطر طوال السنه .

[نُسُكـْ]

[align=right]

مممم لأكون صادقاً معكِ فقلمك يلفت انتباهي منذ مدّة ، حتى وإن لم يكن لي معكِ إيّ تقاطعٍ يُذكر

لم أقرأ هُنا سوى المقدّمة ، وقد أعود للمقطع الآخر لاحقاً ـ ربّما ـ
اللغة هنا متكلّفة جدّا وكأنها ثوبُ مليء بالتطريز حتى اختفت معالمه ولم يبق إلا التطريز ، تكلّفتِ جداً رغم أن الفكرة لم تكن تحتاج إلى الكثير من البذاخة ، والرمزية كانت طاغية على معظم أجزاء النصّ ، ليست الرمزية البسيطة بل المتعمّقة وهذا أحياناً يجعل من النصّ شيئاً غير مفهوم لأيّ قارئ .
أيضاً كانت هناك بعض الأخطاء الإملائية في التفريق بين التاء المربوطة والهاء في بعض الكلمات والتفريق أيضاً بين همزة الوصل وهمزة القطع .

بعيداً عن هذا كلّه أنتِ تملكين قلماً رائعاً بإمكاننا المراهنة عليه بأي وقت " والله "


مممم لم أكن انوي الردّ لولا أن رأين هذه العبارة :

تحتاج منكم هذه الأبجديه المزيد من القراءه ! و التمعن ! و النقد إن أمكن

وبإمكانك تجاهل كلاميّ كله إن شئتِ :)

تقديري واحترامي [/align]

[ريمة آل محمد]

"بوح الزعفران "

كنت أعلم أن خلف هذا المسمى قلمٌ بنكهة مميزة مختلفة

وهاقد حظيت على أول كرسي لمتابعته هنا

عزيزتي

أكملي تشكيل غيمتك ، و سنبقى منتظرين هتانها متى حضر

دمت و سلمت

[align=right]عاشقة الفردوس الأعلى


أهلا يا وردة الجنائن ,,
عندما حضرتي يـ جميله نثرتي عبق الياسمين في أرجاء متصفحي
أشكرك جداً
و تشرفت بكِ و بتوقيع إسمك
ود / و باقة ورد[/align]

[ريمة آل محمد]

بوح الزعفران

عذراُ أن باغتت حروفي روعة لوحتك هذه

أو حلت شوكة في هذا البستان العاطر من الورود

لكني جئت أقدم ولائي لحرف فاح أريجه فوفدت لاستنشاقه

و أغمس أهدابي في ثنايا إحساسه

تابعت البداية

و سأكرر تلذذي بما سيحل بعدها

حيث سنحط ركاب القلب والقلم هنا

في مرابع الذائقة المغدقة مشاعراً

لننهل لنا روحاً جديدة

و نجدد ما اندثر منا في واحة بوحك

واصلي ببقاء و نقاء

كوني بخير دائما و أبداً

[align=right]
السلطان


لا تعتذر يـ سيد الحرف
فلا تزدان صفحاتي إلا بأريج حضورك
أدمنت هذه الرائحه / أدمنت هذا الألق

أقدم إمتناني لكَ

مودتي / و باقه ورد[/align]

[ريمة آل محمد]

[align=right]

مممم لأكون صادقاً معكِ فقلمك يلفت انتباهي منذ مدّة ، حتى وإن لم يكن لي معكِ إيّ تقاطعٍ يُذكر

لم أقرأ هُنا سوى المقدّمة ، وقد أعود للمقطع الآخر لاحقاً ـ ربّما ـ
اللغة هنا متكلّفة جدّا وكأنها ثوبُ مليء بالتطريز حتى اختفت معالمه ولم يبق إلا التطريز ، تكلّفتِ جداً رغم أن الفكرة لم تكن تحتاج إلى الكثير من البذاخة ، والرمزية كانت طاغية على معظم أجزاء النصّ ، ليست الرمزية البسيطة بل المتعمّقة وهذا أحياناً يجعل من النصّ شيئاً غير مفهوم لأيّ قارئ .
أيضاً كانت هناك بعض الأخطاء الإملائية في التفريق بين التاء المربوطة والهاء في بعض الكلمات والتفريق أيضاً بين همزة الوصل وهمزة القطع .

بعيداً عن هذا كلّه أنتِ تملكين قلماً رائعاً بإمكاننا المراهنة عليه بأي وقت " والله "


مممم لم أكن انوي الردّ لولا أن رأين هذه العبارة :


وبإمكانك تجاهل كلاميّ كله إن شئتِ :)

تقديري واحترامي [/align]

[align=right]نُسُكـْ /


أحتاج إلى عودتك يـ أُستاذي

حضورك / نقدك / تشجيعك

زوايا ثلاث لا أستغني عنها هُنا في متصفحي المتواضع

اتفق معك ان مقدمه النص باذخة الحرف لدرجه كبيره !!
و قد احتجت ذالك لـ دوافع خاصه !!
ستجد الزوايا أرق و ابسط ..
و لا زلت اكرر أريد حضورك إن أمكن

إمتناني لك / و باقة ورد[/align]

[ريمة آل محمد]

[align=right]

زاوية [ ألم ] /

تيممت وجوهنا من رمال الصمت حتى غدت أرصفة المشاه مشلولة الأقدام !
حتى تناحرت الأجساد و انتشرت الأشلاء و إعتلى في الأفق غرغرة الحناجر
مكممة الأفواه .
أي وطنٍ يحتضنها و أي غربة تسكُنها , سُحقا للأسر المُحرر جعل من أقدام السلاسل خطوات بلا أثر , و تباً للندم
فتغيير الوطن لم يكن سوى زنزانة متنقلة الوجع !
أي إغترابٍ نبحث عنه بعد أن تمكن الوجع و إستفحل !


ومضة /

آواه يا عمر الألم
جادت بي الأحزان
و الأوهام ِ
فـ إستدركت عيناي
حُلمٌ لم يكتمل
أن الأمل من صور الألام ِ
أن الأمل من صور الألام ِ[/align]

[يتم]

[align=right]


\
سأعود لكِ بـ زاوية خجلة ومُتعبة من إرهاق أبجديتك لها :)[/align]

[ريمة آل محمد]

[align=right].

زاوية [ إضحك ]


و لكن إضحك مع غير البشر !!

نعم تلك الكائنات الغريبه التي لا تتصل سوى بـ معالم خَيبة الحياة
دمائهم هي حصيله حروف عِشقنا لهم , لا تفتر عقولهم عن تدبير مكائد
الوجع !! و استهلاك طاقات الحزن لتفريغها داخل جعبة المحابر .

كانوا بشر .. حينما أحببناهم
و بعد الحب .. صاروا من غير البشر !![/align]

[ريمة آل محمد]

[align=right].

زاوية [ [mark=000000]صفراء [/mark]] /

تلونت بريشة بيكاسو الجمال لـ يرسم عينا الفرح في فراغات حُلم مبتور
استسقى سحابة شحيحة المطر !
و أمطرت فـ أينعت أرض تحمل كُثبان أرض عفيفة تَقطن في سويداء صومعة
كونيه .
رتلت منذُ الأزل تراتيل زعفرانية بائسة / حالمة / عاشقة / حزينة / مكسوة بالجمال
اليوسفي النادر !!


سيدي /
رتلت حزني المُقدس في كتابِ ممزق
فـ أيقنت أن الحروف أنت
و الأزمان أنت / و الحياة أنت
و الرئة أن لم تتنفسك لن استنزف
شهيقها ..

فـ ياحبي أصدق مع قلبي
و إستوطني للأبد

.[/align]

[ريمة آل محمد]

[align=right]


\
سأعود لكِ بـ زاوية خجلة ومُتعبة من إرهاق أبجديتك لها :)[/align]

يُتم /


أنتظرك على الرصيف ذاته !


أنتظرك يـ طاغية الحُسن

[ريمة آل محمد]

زاوية [ وهم ]

تندثر الوجوة رغما ًعن الدماء المتكدسة في زوايا جسدي لـ تختزل بعض البقايا
في مسامات جلدي . فتظل الأوهام أشباح تَرتسم في أحلام اليقظة المسلوبة !!

و أندثر !!
كـ الأحلام بعد إستيقاظ السُبات المتكاثف فوق جفني !!

أتعلم ما مقدار الوهم ! أن نعيش كل يوم في نعيم و إستقرار ونحلم أن تُحرر
أرض مغتصبه بـ مخططات أحلام مُندثره ؟!

آآه / هل يحق لنا أن نفرح !!