.. موضوع مهم آثار حديث عميق في نفسي ..فانشرح صدري حيث انني لست الوحيده التي يجول في خاطرها هذه التساؤلات .. بعد قراءته في أحد المواقع ..
من كاتبه " عبد الهادي نجيب "
ولم أؤكد نقله إاليكم إالا عندما وجدت هذا الحديث يجول في نفسي منذ فتره ليست بالقصيره ..كما أسلفت لكم
فأحببت أن تشاركووني فيه .. لأجد راحتي هناا بينكم ..
وتظل منابع الأخلاق مجهولة العنوان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا اخوانى الكرام
لكثرة الأصدقاء، والكم الهائل من المعارف، وما تفرضه الظروف لإتمام التعارف
كانت التجارب
لا أطيل عليكم
لمست الكثير من التقلبات فيما يتصل بمؤشر الأخلاق "
فمن الناس من لا تتغير أساسيات خلقه إلا لبعض العوارض المؤقتة
ويظل أغلب قياس مؤشر أخلاقه ثابت
ومن مؤشر أخلاقهم رغم المحن دائم الارتفاع
ومنهم من أسرف مؤشره بالتضاد
حينا يرقى تحسبه ذاهب نحو الكمال، وحينا يهبط لمرتبة الأنذال
ومؤشر البعض ثابت لا يعدوا الانحطاط
أليس غريبا أمر هذا الشريان الذي يمد الإنسان بغذاء الأخلاق
أم يوجد عيبا بالمنبع الذي يُستمد منه الغذاء
رأيكم اخوانى
هل العقل هو حلقة الوصل التي تنمى الأخلاق بالمرء؟
أم الفطرة التي تفصل بين الصفة الإنسانية، والغريزة الحيوانية ؟
أم مرجعها إلى النفس
أم لا صلة للأخلاق بكل ما سبق، ولكم فيها وجهة نظر
هل لي بمداخلاتكم