احلى حاجة عندنا النظام كل شئ يصير وفق النظام يعني ماحد ضربك على يدك واخذ اموالك بالقوه ولكن بالنظام
لايزال البحث جاري عن قاع السوق وبالنظام
لايزال البحث جاري عن الارصدة التي لم يتم سحبها بعد وتحويلها للسوق وبالنظام
لا يزال هذا الشعب المغلوب على امره يفقد الكثير من امواله بسبب السوق وبالنظام
لايزال البحث جاري عن الطبقة الوسطى لمحوها من الوجود نهائياً بسبب السوق وبالنظام
لايزال يوجد احياء من الانهيارات المتكرره بسبب السوق لذلك لابد من صنع انهيارات اخرى وبالنظام
لايزال الغلاء يجتاح كل شئ إلا السوق وبالنظام
لايزال ارتفاع السكر والضغط والحالة النفسية السيئة لكثير ممن دخل السوق تزداد تدرجا يوما بعد يوم وبالنظام
لايزال هذا السوق الذي ينشأ للعالمية يحير المحللين واصحاب المعلومة ويقول لهم انا اكبر منكم جميعاً ولم ينجح احد منكم وبالنظام
لايزال الجهل يسيطر علينا ولم نتعلم مما جرى لنا من انهيارات متكرره رغم قوة اقتصادنا في المنطقة وبالنظام
لايزال هنالك غموض يكتنفنا ويحيط بنا في السوق وهو من هو صانع هذا السوق ؟ رغم ان الابطال كثر لدينا ولكن البقاء للأقوى
لايزال بعض من الشعب يحذوه الأمل في السوق رغم وفاة ورحيل الكثير منهم بخسائر فادحة لا يكاد يصدقها عقل وبالنظام
ولا يزال الشعب يردد ياليل ماطولك من هول وفزع ما رأى وبالنظام
لا يزال بعضهم يقول الم يتكفل الأسلام بحماية الدين والمال والعقل والعرض والنفس وجعلها من الضرورات الخمس لاسيما
ونحن نحكم في الشريعة الاسلامية أليس من الاولى والاجدر ان تكون هنالك حماية لأموال المسلمين التي فقدت بسبب الانظمة الخاطئة
والجهل وعدم الشفافيه والمصداقية من كثير من الجهات التي تسن النظام وبالنظام
لايزال هنالك رغم كل هذه الاحداث التي مرت علينا وافقتدنا أموالنا من يحلل ويبحث عن المعلومة ويأتي بالنصائح من هنا وهناك
ولكن النتيجة معروفه سلفا والضحية معروف حتما لدى كثير من جهات النظام والمراقبه
لايزال هنالك من يدعي انه بسن هذه الانظمة سواء كانت صالحة او طالحة انه يريد المحافظة على اموال صغار المستثمرين وهم اخر من يعلم وبالنظام
لايزال الكثير يسأل ماذا ينقص سوقنا حتى يصبح من الأسواق التي لم ينزع منها الثقة على اقل تقدير ويكون فال خير على شعبه بدل ان يكون سبب في كثير من الخسائر التي حلت به والمشاكل الأخرى التي يعلمها الكثير منا
لايزال الشعب يسأل هل هنالك جهة تحمي أموال المسلمين من الهدرع والضياع ام ان الفاعل مجهول بناء على طلب المخرج
لايزال الشعب ينتظر الكثير من المفاجأت ونسأل الله ان تكون لصالحة هذه المره وليس ضدة وبالنظام