][هل تشتاق لوالدتك .. !!! ؟ ][

[乂 مـحـمـد 乂]

[align=center]

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع انقله بين ايديكم لعل من غفل منكم
ان يراجع نفسه ويتدارك الامر ... !!!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هل تشتاق لوالدتك؟
.
.
.
.
.
زارني يوم أمس ابن عمي وحبيبي ورفيقي وصديقي
فسألته بصراحة:
أبو فهد بعد كل هالسنين على موت الوالدة رحمة الله عليها
وبعد هذا العمر وتخطيك سن الأربعين هل مازلت تشتاق لها؟

تبسم واطرق قليلاً ثم رفع وفي عينيه ارتسمت لوحة الحزن العميق
واخرج ورقه وقال لي: يا أبو يزيد هذه القصيدة كتبتها قبل أيام.
هي جوابي على سؤلك !!
.
.
.
.
.
أترككم مع القصيدة.......
.
.
.
.
.
تصدقون من ماتت أمي ما عرفتك ياالهنا

تصدقون من ماتت أمي عيشتي صارت ضنا

واليوم جـــاوزت أربعين والحــــزن باقي والحنين

وأحس عايش في خــــــلا

لو أنتخي محــد فــــزع لو اشتكـــــــي محـــــد درا

مشـــتاق أنــام بحضنــها

وارجـــع بأحـــلامي ورا

واذكــر ليــالي الزمـــهريـر وأنا صغير

وبحضنـها ألــقي دفا

وان سـولفت رديت على الجـنب اليمين

وألصقت وجهي بصـدرها حـب و وفا

كانت تحكيني عن آلآم السـنين وبحشرجة صوت حـزين

وتنـهدت وأحيان نتنهد سوا

كانت تقــول إني يتيمـة من زمان واضحـك وأسـال بازدرا ؟

يا ميمــتى أنتـي كبيرة والكبير ماهـو يتيم وهـذا قضــا

واليوم أعيش إحساسها

دار الزمن بكأسها

واسقاني أحزان اليتيم وشربتها بليا رضا
وأحـس أنــا باقي يتيم............. رغم السنين........

والعمر ولىّ وانقضا

تصدّقون المشكلة ما هي فراق اللي تحب

المــوت حق والدهر عمره ما صفا

المشكلة ذيك الجنان الي تحت أقدامها

بغيابهـا غــابت و واراهــا الثرا

وذاك الدعاء اللي كان يرسم لي أمل

ما ينقطع صــبح ومســاء

كانت أموري ميسّرة كانت دروبي مسرّجه

كان الزمان يطيعني واليوم ينظر لي بجفا

عشان أنا عايش يتيم وفاقد الحب والحنين

صار الزمان يضدّني كني مناصبه العدا

حنانها ماله مثيل وحبها ماله بديل

حب فطره الله من عالي سما

وارجع وأقول رغم السنين أحس أنا عايش يتيم لكني عايش في رجا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يوم خلصت من قرءاة القصيدة وبسرعة تركة ابن عمي
وأنا آخذ شماغي واركب سيارتي ولا وقفت إلا عند أقدامها
وابكي وتقول وش فيك ياولدي عسى خير قلت الخير هنا
عندك تحت أقدامك يا ني مقصر معاك يا الحبيبة
سامحيني واغفريلي غلطتي.
.
.
.
.
.
وألقيت القصيدة أمام الوالدة والوالد وعمره 77 سنة حفظه الله
فدمعت عيناهم قلت لوالدي ما الذي يبكيك قال اشتقت لأمي.

أسرعوا قبل فـوات الأوان غفر الله لنا ولكم
ولوالدينا ولوالديكم وبلغّنا وإيّاكم برّهم في حياتهم وبعد مماتهم
.
.
.
.
.
..كم اشتاق لكي امي..

مودتي في غربتي

[/align]

[عسل الكون]

والله كلمـآت اكـثر مـن رآئـعه
الله يرحـم والدآتـه وامـوآت المسلميـن جميعـآ
ويحفظـ والدآتنـآ من كـل سـوء
فعلا مهمـآ نسوي للأم رآح نظـل مقصريـن طـووووول العمـر
محـمـد
تـسسسـلم يدينـك عـلى المـوضـوع اللي يحـرك المشـآعر ويشتـآق كل شخـص بعيـد وقريـب الـى والدتـه
الله يـوفقك دنيـآ وآخـرهـ
تقـبـل مـرٍوٍرٍي :)

[همس الرووح]

[grade="00008b Ff6347 008000 4b0082 000000"]الأم موصى عليها من قبل الله والرسول


عليه وعلى آله وصحابته الأخيار افضل الصلاة

وأزكى السلام ..... أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك


دائماً نحن نشتاق للأم حية كانت أم ميتة


تقديري لطرحك أخي تسلم[/grade]

[جميل الثبيتي]

أخي الفاضل محمد

بداية كل الشكر وكل التقدير لطرحك وفقكم الله

قال تعالى: واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: يريد البر بهما مع اللطف ولين الجانب، فلا يغلظ لهما في الجواب، لا يحد النظر إليهما، ولا يرفع صوته عليهما، بل يكون بين يديهما مثل العبد بين يدي السيد تذللاً لهما.

وقضى ربك إلا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً. . الآية.

قال الهيثمي عند قوله تعالى: وقل لهما قولاً كريماً أي اللين اللطيف المشتمل على العطف والاستمالة وموافقة مرادهما وميلهما ومطلوبهما ما أمكن لا سيما عند الكبر، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة ثم أمر تعالى بعد القول الكريم بأن يخفض لهما جناح الذل من القول، بأن لا يُكلما إلا مع الاستكانة والذل والخضوع، وإظهار ذلك لهما، واحتمال ما يصدر منهما، ويريهما أنه في غاية التقصير في حقهما وبرهما.

ولا يزال على نحو ذلك حتى ينثلج خاطرهما، ويبرد قلبهما عليه، فينعطفا عليه بالرضا والدعاء، ومن ثم طلب منه بعد ذلك أن يدعو لهما، وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً.

وكان أبو هريرة إذا أراد أن يخرج من دار أمه وقف على بابها فقال: السلام عليك يا أمتاه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك يا بني ورحمة الله وبركاته، فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيراً، فتقول: ورحمك الله كما سررتني كبيراً، ثم إذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك.

[قِمَم]

[align=center]
الفاضل محمد رزقك الله تعالى برها وأثابك الرضا التام بسببها

تقديري واحترامي[/align]

[إشراقـ أمل ـة]

اللهم ارزقنا بر والدينا ..

أخوي محمد

رزقك الله برها ..

تقبل مروري وتقديري

[ندى الحروف]

نقل موفق

سلمت يمينك :)

[الماسه]

كلماتها مره حزينه


ومعبرررره


يعطيك العافيه

,,

[لمياء الديوان]

يعطيك العافية

الوالدة مهما كتبنا وقلنا عنها لا نجازيها حقها

[ابوسااامي]

كلمات وتعابير اكثر من رائعه عندما قرات هذا الكلام تأثرت منه فعلا
والله اننا مقصرون اشد التقصير لكن الله أسأل ان يعفو عنا
وربي يعطيك الف عافيه

[乂 مـحـمـد 乂]

والله كلمـآت اكـثر مـن رآئـعه
الله يرحـم والدآتـه وامـوآت المسلميـن جميعـآ
ويحفظـ والدآتنـآ من كـل سـوء
فعلا مهمـآ نسوي للأم رآح نظـل مقصريـن طـووووول العمـر
محـمـد
تـسسسـلم يدينـك عـلى المـوضـوع اللي يحـرك المشـآعر ويشتـآق كل شخـص بعيـد وقريـب الـى والدتـه
الله يـوفقك دنيـآ وآخـرهـ
تقـبـل مـرٍوٍرٍي :)

وياك يا رب

شاكر لك المرور

مودتي في غربتي

[乂 مـحـمـد 乂]

[grade="00008b Ff6347 008000 4b0082 000000"]الأم موصى عليها من قبل الله والرسول
عليه وعلى آله وصحابته الأخيار افضل الصلاة
وأزكى السلام ..... أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك
دائماً نحن نشتاق للأم حية كانت أم ميتة
تقديري لطرحك أخي تسلم[/grade]

بارك الله فيك

الف شكر على المرور

مودتي في غربتي

[乂 مـحـمـد 乂]

أخي الفاضل محمد
بداية كل الشكر وكل التقدير لطرحك وفقكم الله
قال تعالى: واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: يريد البر بهما مع اللطف ولين الجانب، فلا يغلظ لهما في الجواب، لا يحد النظر إليهما، ولا يرفع صوته عليهما، بل يكون بين يديهما مثل العبد بين يدي السيد تذللاً لهما.
وقضى ربك إلا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً. . الآية.
قال الهيثمي عند قوله تعالى: وقل لهما قولاً كريماً أي اللين اللطيف المشتمل على العطف والاستمالة وموافقة مرادهما وميلهما ومطلوبهما ما أمكن لا سيما عند الكبر، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة ثم أمر تعالى بعد القول الكريم بأن يخفض لهما جناح الذل من القول، بأن لا يُكلما إلا مع الاستكانة والذل والخضوع، وإظهار ذلك لهما، واحتمال ما يصدر منهما، ويريهما أنه في غاية التقصير في حقهما وبرهما.
ولا يزال على نحو ذلك حتى ينثلج خاطرهما، ويبرد قلبهما عليه، فينعطفا عليه بالرضا والدعاء، ومن ثم طلب منه بعد ذلك أن يدعو لهما، وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً.
وكان أبو هريرة إذا أراد أن يخرج من دار أمه وقف على بابها فقال: السلام عليك يا أمتاه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك يا بني ورحمة الله وبركاته، فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيراً، فتقول: ورحمك الله كما سررتني كبيراً، ثم إذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك.

مرورك الرائع وردك المميز

إضافة امتياز للموضوع

فالف شكر لك

لا عدمناك اخوي

مودتي في غربتي

[乂 مـحـمـد 乂]

[align=center]
الفاضل محمد رزقك الله تعالى برها وأثابك الرضا التام بسببها
تقديري واحترامي[/align]

وياك اختي الله يجزاك خير

الف شكر لك على التواصل المميز


مودتي في غربتي

[والله واحشني موت]

موضوع اكثر من رائع


شكرا اخي

تقبلوا مروري