[align=right].
مممممم
لايضحكنّ أحدكم الآن
البارحة مارستُ طفولتِي التِي لم أعد أتذكر منها شئ سوى الصراخ والألم
أخذتُ لعبة الـ game boy
وذهبتُ لِحضن والدي ، وأنا أنعم بِدفئهُ تساءلتُ بينِي وبينِي
لِمَ أنا هُنا ، وهل هذا مكانِي بعد عذاب أستمر حَتَّى كاد أن يقتلنِي..!
والحمد لله ربِي
يالله الآن
أدركتُ أن لاشئ يُعادل هذا الحضن فِي الدُنيا كُلّها
ربِّ أبقِي لِي هذا الوالد
يارب، يارب ، يارب[/align]