وحاذر أنت
يارجُلِي
فَـ ليس كُلّ مرة أسامح وأعتذرِ
أنا أنثى فـَ لتقل
مثلِي أبداً لم يُخلقِي
مغرورة نعم..
كنتُ هكذا بِـ حُبك
أما الآن فلا..
مغرورة بـِ قوتِي وصبري وفيك تحمُلِي
وبعدها
لديك ساعة فِي معصمك
أنتبه لـِ الوقت ولاتأتِ بـِ وقتٍ لم يعد وقتك أبداً
وسَـ يكون هناك حاجبُ أخشى أن يقتلك بـِ غيرته