[align=center][align=center]مانمت
ليلة البارح
كان الألم واضح
وكان الحكي جارح .
حسافة بس
عدّت ليلة البارح
والعيون
اللي هي عيون
تناظر
وأبواب المساء طايح !
حسافة بس
حسافة ياقلب
للجرح رايح
ماشفتني
أمشي بسكتي
وأنت اللي يحس بخطوتي
ويأخذ بقايايّ من عتمتي
من كل جارح .
حسافة بس
عدّت ليلة البارح
وما لي عيون
مثل ذيك العيون
اللي تمنع فينا التسامح !
5/4/2008
ودمتم
عناد الجرح[/align][/align]