[align=center]قد تكون جرائم القتل من أبشع الجرائم ولكن القتل قد يكون نهاية
لعذاب ولكن هناك جريمه هي بداية العذاب والموت البطيء..
[mark=FFCC00]هذه الجريمه هي جريمه الاغتصاب.......[/mark]
عندما تنهك الأعراض ويدنس الشرف وتختلط الأنساب وتطأطأالرؤوس
في الأرض بسبب ذئب بشري أو حيوان تسيره رغباته وشهوته
ويكون عبد لها..
فكيف يكون الحال لو كان هذا الذئب والمجرم هو؟!؟!؟!؟
من حمل أمانه حفظ الأعراض ووصي بوجوب حفظها من كل شيطان..
للأسف الشديد أصبحنا في زمن نسأله الله العفو العافية وحسن الختام
[mark=FFCC00]أب يهتك عرض ابنته..
أخت تحمل سفاحاً من أخيها..
أم تصرخ أنتقذوا ابنتي من خالها.. والمزيد المزيد[/mark]
وصلنا لدرجة زنا المحارم والعياذ بالله..
وللاسف لم تعد حاله شاذه بل كل يوم في أزدياد..
ما الذي أوصلن لهذا المستوى؟؟
ومن أين نجد الحماية والأمان؟؟؟
اتمنى من الجميع ابداء وجهه نظرهم في هذه المصيبه العظمى وليست مبنية على
القصص والخيال بل والله على دراسات تشيب منها الرؤوس..
مع خالص الشكر..[/align]