هل برامج التلفزين تؤثر في سلوكيات اطفالنا

[اذكر الله]

[grade="8B0000 FF0000 8B0000"]أخي الموقر جميل

موضوع في غاية الأهمية

التلفاز يعج بالعديد من البرامج التي تخص الأطفال

فهناك برامج رائعة ونافعة وتزيد من ثقافة الطفل

وتوعيته وتبني به العديد من الجوانب الإيجابية لديه

وهناك العكس من الأفلام الكرتونية والبرامج التي

ليس لها أدني فائدة بل تبني لديهم بعض السلوكيات الخاطئة

وتعلمهم مفاهيم خاطئة جداً فلا بد من المراقبة لأطفالنا

ومعرفة ما يشاهدونه لأن الكثير من الأفلام تغرس فيهم

سلوكيات وأفعال بعيدة عن الدين بالإضافة لإنجرافهم

في تغذية عقولهم الصغيرة بأفكار دخيلة وعادات سيئة وضارة

بارك الله فيك اخي الكريم

وجزاك الله كل الخير

تقديري وفاااائق إحترامي
[/grade]

[غلا أبوها]

اعتذر أخطاء بالكتابة مع السرعه أقصد البرامج التلفيزونية أفكارها هدامه لجيل المستقبل وخصوصا برامج تليفزون الواقع وعذرا ع الأخطاء المطبعية

[وجن محمد]

.

[align=justify]صدقني اخوي جميل باتت اغلب الأمهات والآباء بسبب المشاغل اليومية يهملون اطفالهم بشكل ملحووووظ ويفضلون ان يشغلوهم بمشاهدة التلفزيون طوال الوقت بدون اي اهتمام بالمادة التلفزيونية ولا مضمون البرامج ...

طبعاً مو مهم التأثيرات السيئة بسبب ذلكـ .. المهم ان لاينشغل الاباء والامهات بالتربية المباشرة للإنشغال بأشياء أخرى اقل اهمية !!

بالإضافة إلى أن أكثر الآباء والأمهات بدواخلهم اعتقاد بأن التلفزيون يجعل التربية اكثر سهولة ويسر .. فليس هناك أيسر ولا أسهل من التلفزيون لجعل سلوك الأطفال أقل إزعاجاً بالنسبة للامهات وللآباء المشغولين دائما ..

وقبل اجابتي على أسئلتكـ احب التنويه الى أن الآثار تصل الى آثار .. نفسية وجسدية من ضمور العضلات ونقص في المهارات وغيرها ..

لماذا ؟؟ لأن الطفل تجده يهتم بالبرامج التي توضع فقط للتسلية .. مما يعني أن التشكيل العقلي لديهم يعتمد على برامج هابطة كما أن الخيال الجاااااااااهز الذي يقدمه التلفزيون للطفل دون أدنى جهد يقتل القدرة التخيلية والابتكارية والفكرية لديه ويجعله يعيش خيالاً مصطنعاً (( الله يسقي ايام كابتن ماجد انواااع الخيالات )) !!!! :مزون:

هل برامج مسلاسلات الأطفال بمختلف اشكالها المدبلج والكرتوني والقصص والألعاب التي تعج بها القنوات الفضائية تناسب مع عاداتنا ومعتقادتنا ؟

من فترة ليست بالقصيرة قرأت (( تؤكد دراسة لليونسكو أن التلفزيونات العربية تستورد من الدول الأجنبية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ما بين 60% و70% من مجموع برامج الأطفال التي تعرضها للمشاهدين )) !!!!!!!
وهذا يعني ان ثلاثة ارباع البرامج والمسلسلات لا تتناسب ابدا مع عاداتنا وتقاليدنا نهائياً وهذا الأمر له رد فعل كبيرة في نفوس الأطفال حيث إنهم يتعلمون من التلفزيون ويشاهدون الكثير من الأفكار لكنهم يصطدمون بالواقع المعاش الذي يختلف تماما عن الذي شاهدوه وعايشوهـ في مجتمعهم .. وهذا الأمر خطييييييييييييييييير يولّد لديهم ازدواجية كبيرة في تفكيرهم ..
هذا جانب والجانب الآخر هو أن الكثير من هذه الأفلام يجعل من الشخصية الشريرة نموذجاً يحتذى به وبطلاً ليقلده الأطفال وهذا الأمر نراه ونلمسه كثيـــرا ..

هل هذه البرامج تنتمي من سلوكيات أبنائنا الإيجابية ؟

لا ننكر او نجحف الحق في ان وسائل الاعلام احيانا لها الكثير من الفائدة ولكن ليست كلها وسائل للتثقيف وتنمية المعارف إنما أحيانا تكون وسائل هدم وتخريب للعقول خصوصاً في عصر تدفق المعلومات بشكل لا يستطيع أن يقف في وجهه أي شيء ، وبما أن التلفزيون هو أكثر الوسائل جذباً للأطفال يجب أن نعي تماااااااماً المخاطر الكبيرة التي تحتويها مشاهدة هذه الآلة وخصوصاً عند الأطفال الصغار جدا الذين يقضون أكثر من ربع يومهم أمام الشاشة لمشاهدة البرامج المتنوعة التي تناسب أو لا تناسب أعمارهم !!!
وهو بذلك خطر حقيقي يهدد شخصية الطفل وبالتالي يهدد كيان المجتمع ككل ، وصدقني التلفزيون يجذب انتباه الأطفال منذ السنوات الأولى كونه يخاطب حاسة البصر والسمع عندهم فالألوان المتنوعة تجذبهم .. كذلك الحركات والأصوات أيضاً كالأناشيد والأغاني احياناً والكلمات حتى لو لم يفهمها الطفل لكنه يسجل بعضها ويقلد الحركات التي يراها ، ونرى الأطفال دائماً يشاهدون التلفاز وكل حواسهم متعلقة بما يظهر على الشاشة حتى أننا إذا ما تكلمنا معهم لا ينتبهون ولا يهتمون !!!!!!
وهذا دليل على أن كيانهم قد غزته هذه الصور الموجودة بغض النظر عن المضمون :زعلان: وفي مراحل متقدمة يبدأ الخطر الحقيقي من خلال مشاهد العنف ومشاهد أخرى غريبة عن قيم وعادات وعن سلوك أطفالنا ومع غياب الرقابة سواء من المشرفين على هذه البرامج وسواء من قبل الأهل فأن ما يشاهده الطفل وما يعجبه على التلفزيون يصبح مثله الأعلى ويحاول تقليده دون أن يعي بالخطر المحدق به من جراء تقمص شخصية كارتونية ..

ماهي الضوابط لديك لمشاهدة أطفالك مثل هذه البرامج ؟

ليس لدي اطفال :مزون: ... انما لو ....

اقول .. من الضوابط المهمة جدا هي انتباه اصحاب القنوات التي لابد أن تراعي الآداب الإسلامية والنواحي الأخلاقية والعادات والتقاليد العربية .. وألا تقوم ابدا ابدا ابدا بتقديم البرامج لمجرد أنها انتشرت عالمياً لأننا في الوطن العربي وفي الخليج خاصة لدينا عادات وتقاليد معروفة و على المسئولين في هذه القنوات مراعاة هذا الجانب ..
لأن الأطفال عندنا بحكم غياب الخيارات الترفيهية وخصوصاً في السعودية يلجأون إلى التلفزيون ليقضوا فيه اغلب وقتهم وهو المؤثر الكبير عليهم لأنهم يجلسون أمام الشاشة أكثر مما يجلسون مع والدهم أو والدتهم او حتى اصدقائهم .

وايضا تستطيع الامهات الانتباه لهذه النقطة بحكم احتكاكها بأطفالها اكثر من الأباء ان تعمل كنترول عليهم .. مثلا تشفير القنوات الغير جيدة وتحديد مشاهدة بعض البرامج الموثوق فيها فقط .. مع ضرورة تحديد وقت معين فقط للجلوس امام الشاشة ..



اشكركـ لهذا الطرح اخوي جميل وارجو المعذرة على الإطالة ,,[/align]

[جميل الثبيتي]

فلا بد من المراقبة لأطفالنا

ومعرفة ما يشاهدونه لأن الكثير من الأفلام تغرس فيهم

سلوكيات وأفعال بعيدة عن الدين بالإضافة لإنجرافهم في تغذية عقولهم الصغيرة بأفكار دخيلة وعادات سيئة وضارة

المربية الفاضلة

اذكر الله

اكتفي بهذا الإقتباس من ردكم

واكتفي بتصويب المربية والتي تعرف من أين تؤكل الكتف

حماك الله

وجزاكم الله خير الجزاء

[جميل الثبيتي]

اعتذر أخطاء بالكتابة مع السرعه أقصد البرامج التلفيزونية أفكارها هدامه لجيل المستقبل وخصوصا برامج تليفزون الواقع وعذرا ع الأخطاء المطبعية

اختنا معلمة الجغرافيا

على الرغم من عجالتكم إلا انكم رميتم ما رميتم فأصبتم في مقتل
برامج الواقع

والله إنها إحدى الطامات العظام إذ يتعلق بها اطفالنا ويتابعون كل ما يحدث

هناك ويتشبع فكرهم بكل التفهات وإستباحة الإختلاط و... و... و

والله لأستحي ان الوث ساحات غرابيل بصفاتهم واعمالهم

معلمة الجغرافيا ( تعظيم سلام )

[همس الرووح]

وسؤالي الآن هل برامج مسلاسلات الأطفال بمختلف اشكالها المدبلج والكرتوني والقصص والألعاب التي تعج بها القنوات الفضائية تناسب مع عاداتنا ومعتقادتنا ؟
هل هذه البرامج تنتمي من سلوكيات أبنائنا الإيجابية ؟
ماهي الضوابط لديك لمشاهدة أطفالك مثل هذه البرامج ؟

الجواب على السؤال الأول : معظم الإختصاصيين التربويين والنفسيين يرون أن برامج التلفزيون بلا شك تؤثر تأثيرا كبيرا على الأطفال حيث أنهم وعقلهم فيه صفة الصفاء وممكن نقش عليه أي شئ فإذا رأى الطفل زورو أو رجل العنكبوت التقليد وارد .

أو يقلّد كونان في التحري ولا يعلم بأن هذه الصفة إذا استغلت خطأ تصبح منبوذه لأنها تنقلب التجسس على الآخرين .


أما الجواب الثاني ..

بعض البرامج لا تتناسب مع عقيدتنا فهي تولّد العنف وزرع مهارات القتال العدائية التي ليست في محلها !!!

أما الضوابط ممكن بلا شك أن أتحكم في ساعات المشاهدة لطفلي في برامج معينة .


وتقبل مروري واضافتي لعلني وصلت للإجابة على أسئلتك باختصار !!! بحكم تخصصي النفسي والتربوي . بارك الله فيك .

[جميل الثبيتي]

الإقتباس

هل برامج مسلاسلات الأطفال بمختلف اشكالها المدبلج والكرتوني والقصص والألعاب التي تعج بها القنوات الفضائية تناسب مع عاداتنا ومعتقادتنا ؟

من فترة ليست بالقصيرة قرأت (( تؤكد دراسة لليونسكو أن التلفزيونات العربية تستورد من الدول الأجنبية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ما بين 60% و70% من مجموع برامج الأطفال التي تعرضها للمشاهدين )) !!!!!!!
وهذا يعني ان ثلاثة ارباع البرامج والمسلسلات لا تتناسب ابدا مع عاداتنا وتقاليدنا نهائياًوهذا الأمر خطييييييييييييييييير يولّد لديهم ازدواجية كبيرة في تفكيرهم ..
هذا جانب والجانب الآخر هو أن الكثير من هذه الأفلام يجعل من الشخصية الشريرة نموذجاً يحتذى به وبطلاً ليقلده الأطفال وهذا الأمر نراه ونلمسه كثيـــرا ..

مأجمل أن نقرأ ونتعلم ونتدبر ونطبق ما ينفعنا ( صح لسانك)

الإقتباس


هل هذه البرامج تنتمي من سلوكيات أبنائنا الإيجابية ؟


لا ننكر او نجحف الحق في ان وسائل الاعلام احيانا لها الكثير من الفائدة ولكن ليست كلها وسائل للتثقيف وتنمية المعارف إنما أحيانا تكون وسائل هدم وتخريب للعقول خصوصاً في عصر تدفق المعلومات بشكل لا يستطيع أن يقف في وجهه أي شيء ، وبما أن التلفزيون هو أكثر الوسائل جذباً للأطفال يجب أن نعي تماااااااماً المخاطر الكبيرة التي تحتويها مشاهدة هذه الآلة وخصوصاً عند الأطفال الصغار جدا

هل نعي هذا الكلام ونعترف بخطئنا ونراقب برامج أطفالنا؟

الإقتباس


ماهي الضوابط لديك لمشاهدة أطفالك مثل هذه البرامج ؟

ليس لدي اطفال ... انما لو ....

اقول .. من الضوابط المهمة جدا هي انتباه اصحاب القنوات التي لابد أن تراعي الآداب الإسلامية والنواحي الأخلاقية والعادات والتقاليد العربية ..
وايضا تستطيع الامهات الانتباه لهذه النقطة بحكم احتكاكها بأطفالها اكثر من الأباء ان تعمل كنترول عليهم .. مثلا تشفير القنوات الغير جيدة وتحديد مشاهدة بعض البرامج الموثوق فيها فقط .. مع ضرورة تحديد وقت معين فقط للجلوس امام الشاشة ..

لقد اتعبت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
سؤال بريء جدا من يدير القنوات العربية ؟؟؟؟

اشكركـ لهذا الطرح اخوي جميل وارجو المعذرة على الإطالة ,,

بل كلنا اعضاء ومشرفين وإداريين نرحب بكم وبفكركم وبهذا التفاعل الجميل وهذه القراءة المتأنية
رعاكي الله

[عذوبة أنثى]

[align=center] استاذي القدير /جميل

بل لم يعد التلفاز هوالمؤثر الوحيد في سلوكيات أطفالنا

تذكر العاب البلاستيشن وما تحوية من ثقافات منحطة وللأسق بأقل الأسعار دون الرقابة من الاهل

كذلك الشارع والأصدقاء صار لهم تأثير على سلوكيات أطفالنا

ومن ثم التلفاز ببرامج العنف والقتل

وبراءة أطفالنا أصبحت هي الأناء الذي يسكب به كل هذه الثقافات إذا لم يوجد من ينظفه مما يشوبه ويعتريه

في حالة غياب الرقيب والموجه والناصح

--الفاضل استاذي موضعك مميز ويستحق المناقشة والأهتمام

تقديري لك[/align]

[جميل الثبيتي]

الجواب على السؤال الأول : معظم الإختصاصيين التربويين والنفسيين يرون أن برامج التلفزيون بلا شك تؤثر تأثيرا كبيرا على الأطفال حيث أنهم وعقلهم فيه صفة الصفاء وممكن نقش عليه أي شئ فإذا رأى الطفل زورو أو رجل العنكبوت التقليد وارد .

أو يقلّد كونان في التحري ولا يعلم بأن هذه الصفة إذا استغلت خطأ تصبح منبوذه لأنها تنقلب التجسس على الآخرين .


أما الجواب الثاني ..

بعض البرامج لا تتناسب مع عقيدتنا فهي تولّد العنف وزرع مهارات القتال العدائية التي ليست في محلها !!!

أما الضوابط ممكن بلا شك أن أتحكم في ساعات المشاهدة لطفلي في برامج معينة .


وتقبل مروري واضافتي لعلني وصلت للإجابة على أسئلتك باختصار !!! بحكم تخصصي النفسي والتربوي . بارك الله فيك .

اهلا بكم اختي الفاضلة

همس الروح

إذا رأي المختصين يوافق أراء الجميع هنا

والحل من وجهة نظركم ضبط ساعات المشاهدة

الا ترين أختي الكريمة أن التحصين أمر ضروري

وعندها سيكون الرقيب رقيب ذاتي والمشاركة

للآطفال في تلك الساعات التي اشرت من قبل الأهل

تكون اجدى وانجع

اشكر مروركم ومشاركتكم ونفخر بالمختصين امثالكم

حماك الله

[جميل الثبيتي]

[align=center] استاذي القدير /جميل

بل لم يعد التلفاز هوالمؤثر الوحيد في سلوكيات أطفالنا

تذكر العاب البلاستيشن وما تحوية من ثقافات منحطة وللأسق بأقل الأسعار دون الرقابة من الاهل

كذلك الشارع والأصدقاء صار لهم تأثير على سلوكيات أطفالنا

ومن ثم التلفاز ببرامج العنف والقتل

وبراءة أطفالنا أصبحت هي الأناء الذي يسكب به كل هذه الثقافات إذا لم يوجد من ينظفه مما يشوبه ويعتريه

في حالة غياب الرقيب والموجه والناصح

--الفاضل استاذي موضعك مميز ويستحق المناقشة والأهتمام

تقديري لك[/align]

أهلا بالمربية الفاضلة

عذوبة أنثى

إضافتكم محط التقدير ومشاركتم اكبر دليل

اشكر لكم مروركم وطيب حديثكم

سلمكم المولى وأنار قلبكم

[قِمَم]

[align=center]وسؤالي الآن هل برامج مسلاسلات الأطفال بمختلف اشكالها المدبلج والكرتوني والقصص والألعاب التي تعج بها القنوات الفضائية تناسب مع عاداتنا ومعتقادتنا ؟[/align]

[align=center]أكيد أن 95 % منها لاتناسب معتقداتنا [/align]

[align=center]؛؛؛

؛؛

؛[/align]

[align=center]هل هذه البرامج تنتمي من سلوكيات أبنائنا الإيجابية ؟[/align]

[align=center]
في حالة صحة مايُعرض

ـ فالبرامج التي تُعرض تقدم له منظومة متعددة وشخصيات جديدة وأنماط للسلوك من خارج محيطه توسّع مداركه وتنميها.

ـ يشغل وقت الطفل في المنزل بالكثير من المفيد التثقيفي .

ـ يجمع بين التأثير على حاستي السمع والبصر ، مايجعله أكثر فعالية في التأثير .


ـ تكرار عرض المعلومات على الطفل يسهل عليه حفظها وتذكرها.[/align]

[align=center]؛؛؛

؛؛

؛[/align]

[align=center]ماهي الضوابط لديك لمشاهدة أطفالك مثل هذه البرامج ؟[/align]

[align=center]
إن المنع قد يحمي الطفل من التعرض للسلبيات ولو مؤقتا ولكنه سيحرمه من الإيجابيات وهو حل غير واقعي مع تدفق

وسائل الإعلان المحيطة بالطفل وكثرتها ، كما أنه لايبني لديه حصانة ذاتية

والحل الوحيد أن نزرع في أطفالنا مخافة الله تعالى والرقابة الذاتية والتعامل النقدي

مع مختلف وسائل الإعلان من خلال مناقشة وتحليل مايتابعه الأطفال وأن لايقتصر دورنا

التربوي على النقد السلبي الدائم بل يجب علينا الاستماع للطفل والسماح لهم بإخبارنا

بمايشاهدونه دون خوف من ردود أفعالنا فاحترام رأي الطفل

من أهم مايعطيه الإحساس بالطمأنينة ويشجعه بالتالي على الحوار [/align]


[align=center]أستاذي الكريم جميل ,,,

طرح قيم وهادف لما فيه خير لأطفالنا الصغار فشكرا لك [/align]

[صمت الحزن]

اخي الكريم
من شب على شيء شاب عليه
واذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة اهل البيت كلهم الرقص
هذه المقولات كلها لم تقال عبثا
وانما الناظر لحالنا مع هذه التطورات يرى واقع المثل وواقع البيت الشعري
يعني بمعنى ان الام والاب هم القدوة يجب ان يكونوا قدوة بالاضافة الى شيء هام جدا نربي ابناءنا عليه ومن فقد هذا الشي فقد زمام الامور وهو تربية الابناء على مراقبة الله في السر والعلن فتنمية هذه الرقابة كفيلة بأن تحفظ ابناءنا فمتى استشعر ابني او بنتي عظمة الخالق والخوف منه بلا شك سيحفظهم ذلك من القنوات الفضائية بشتى انواعها
ودمتم بخير
صمت الحزن

[جميل الثبيتي]

[align=center]أكيد أن 95 % منها لاتناسب معتقداتنا [/align]

[align=center]؛؛؛

؛؛

؛[/align]



[align=center]
في حالة صحة مايُعرض

ـ فالبرامج التي تُعرض تقدم له منظومة متعددة وشخصيات جديدة وأنماط للسلوك من خارج محيطه توسّع مداركه وتنميها.

ـ يشغل وقت الطفل في المنزل بالكثير من المفيد التثقيفي .

ـ يجمع بين التأثير على حاستي السمع والبصر ، مايجعله أكثر فعالية في التأثير .


ـ تكرار عرض المعلومات على الطفل يسهل عليه حفظها وتذكرها.[/align]

[align=center]؛؛؛

؛؛

؛[/align]




[align=center]
إن المنع قد يحمي الطفل من التعرض للسلبيات ولو مؤقتا ولكنه سيحرمه من الإيجابيات وهو حل غير واقعي مع تدفق

وسائل الإعلان المحيطة بالطفل وكثرتها ، كما أنه لايبني لديه حصانة ذاتية

والحل الوحيد أن نزرع في أطفالنا مخافة الله تعالى والرقابة الذاتية والتعامل النقدي

مع مختلف وسائل الإعلان من خلال مناقشة وتحليل مايتابعه الأطفال وأن لايقتصر دورنا

التربوي على النقد السلبي الدائم بل يجب علينا الاستماع للطفل والسماح لهم بإخبارنا

بمايشاهدونه دون خوف من ردود أفعالنا فاحترام رأي الطفل

من أهم مايعطيه الإحساس بالطمأنينة ويشجعه بالتالي على الحوار [/align]


[align=center]أستاذي الكريم جميل ,,,

طرح قيم وهادف لما فيه خير لأطفالنا الصغار فشكرا لك [/align]

اختنا الموقره

قمم

انت ترين أن 95% من هذه البرامج لا تناسب اطفالنا

وتشترطين صحتها لكي يستفيد الطفل من ثقافات متعدده

ومتنوعة .

وترين أن منع أطفالنا من مشاهدتها غير مجدي وأن الرقابة

الذاتية من خلال تعليمه مخافة الله

كلام جميل جدا وتعليم اطفالنا مخافة الله لاتحتاج لأب متعلم

أو أم متعلمة فهي عقيدتنا تربينا ونشئنا عليها

ولكنك أشترطت صحة هذه البرامج وهنا أختي

تكمن المشكلة من يعلم من ؟ ومن يخطط لمن ؟

هم ارادوا غزونا فكريا ونحن سلمنا لهم حصريا

اختي الفاضلة من يستطيع من بيوتنا

تحديد وقت الغث من السمين لو استطعنا تحديد البرامج

كلنا يستيقظ صباحا ليجد ابنائه أمام شاشة التلفاز

يشاهدون هذه البرامج ابنائنا يتحدثون عن بمبا

ويتابعونه ويحاورونه بمبا ( خنزير ) أنطقه العرب

الموضوع بحاجة لوقفة صادقة وتكاتف وصرامة أب وفكر أم

وإنتقاء للقنوات التي يراها ابنائنا

الوقاية أختي الكريمة خير من العلاج

أشكر مداخلتكم الطيبة

وفقكم الله

[جميل الثبيتي]

اخي الكريم
من شب على شيء شاب عليه
واذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة اهل البيت كلهم الرقص
هذه المقولات كلها لم تقال عبثا
وانما الناظر لحالنا مع هذه التطورات يرى واقع المثل وواقع البيت الشعري
يعني بمعنى ان الام والاب هم القدوة يجب ان يكونوا قدوة بالاضافة الى شيء هام جدا نربي ابناءنا عليه ومن فقد هذا الشي فقد زمام الامور وهو تربية الابناء على مراقبة الله في السر والعلن فتنمية هذه الرقابة كفيلة بأن تحفظ ابناءنا فمتى استشعر ابني او بنتي عظمة الخالق والخوف منه بلا شك سيحفظهم ذلك من القنوات الفضائية بشتى انواعها
ودمتم بخير
صمت الحزن

اهلا بكم وبمداخلتكم

بمداخلتكم تقفون إلى جوار راي المبدعة أختنا قمم

تعليم الطفل الرقابة الذاتية (مخافة الله)

ووفقت رأي كثيرا مما سبقوك في إيجاد القدوة

الصالحة وهي للأسف لاتتوقف على الأم والأب بل

تتعداها إلي سلوكيات مجتمع الطفل يتعلم شيء

والكارثة أنه يشاهد شيء أخر

هل ترغب مني ان اضع عبارة قد تغضب التربويين مني

بل قل المعلمين فالتربويين ارقى من ذلك

احيانا الطفل ياتي بكلمات وبأعمال غريبة إلى المنزل

تعلمها بالمدرسة ؟

والمدرسة خليط من أبناء المجتمع معلمين كانوا أم طلبة

يعني دائرة واسعة

حل المشكلة في العودة إلى تعاليم ديننا الحنيف

اشكر مداخلتكم

وأعتذر لم استطع ان أبدا مقالي بكلمة ( أخي أو أختي)

رعاكم الله

[سيدة الموقف]

طرح رائع
مادة شيقة للمناقشة لانها تهس الجميع
واعتقداننا نستطيع التحكمفي مشاهدة الطفل للتلفزيون
ولكن لا نستطيع منعه عنه
وفي رائي المتواضع ارى ان الام مسؤلة مسؤلية تامة عن
ذلك فهي الرقيب بعد الله على اطفالها لذلك عليهاتحديد البرامج التي يشاهدها اطفالها اختاريا بينها وبينهم
ثم تشاهد الام معهم تلك البرامج لتوجيههم للاخطاء التي تحدث امامهم ليستنتج الطفل ان ما يشاهده غير صحيح
ويحاول البحث عن الصواب بنفسه وعن قناعة تامه
مع التاكيد على تحديد وقت معين
وعدم ترك الوقت مفتوح امام الطفل لتعويده على احترام الوقت وعدم اضاعته في مشاهدة التلفزيون
من خلال قضاء الوقت مع الاطفال في ما يستثير تفكيرهم
وينمي مداركهم ويعودهم على التفكير الصحيح ويمكننا اتباع سلم الابداع مع اطفالنا ومتعويدهم على مهارات التفكير
فهم امانة لدينا وكلنا مسؤل عن الامانة