حاذري ياذات النقاب حاذري مني فأنا عطوف كفوف لي دمعي وأحمل بيدي خنجري
إسمعي وعي
لا أحبك
بل
أحبك
لا أكرهك!!!!!!
بل أاكتظ غيظاً منك ومن بزوغ نجمك في سماء أفقي.
أنت بلا شك رعيلٌ من الوجد فقد كل مقومات الحياة فانتهز غفلة غيره ليهجم عليه,
لك مني ولي منك وفاءً لم يتغير بمرور الليالي والأيام, أثق تمام الثقة في بقاءك ونقاءك وصفاءك,
لم لا !
وأنت من علمني حرفاً في حبه فكنت له أُلفاً في عشقه.
أنت من همس في أُذني أول عبارات الود والوجد فدفئت بها أُذني وسعُد بها قلبي.
أنا أحبك ولكنك أنت تكابرين على قلبك وتتحدين دمع عيناك اللتان كذبتا إجحافك فدمعك أطفأ نار غيضك الذي أحرق كل زرع ترعرع في بستان حبك.
أخيراً لم
ولن
ومهما يكن
أذكري من كان لك الأمان
أذكري من صدقك حبه وأدفأك ببردته ولملم شعثاءك ولون فراغ أفقك.
إنه أنا ولولاك انت ماكنت أنا ولم تكني أنت معي أنت.
![]()