بسم الله الرحمن الرحيم
هأنذا ادلف مع الباب والتفت يميناً وشمالاً والغرابيل من حولي تحاصرني بعبقها وتبث في روحي مزيداً من وقود الاصرار للوصول الى قمة الذائقة الادبية والمعرفة الانسانية ،
لا زلت اناظر الغرابيل منتظراً (الغربال) الاول ليرحب بي او ليردني من حيث اتيت !!