الحمد لله رب نون ورب يوشع, رب له الأفئده تنوب وتخشع , عدد ما أعتم ليل وأضاء قمر وشعشع
لن أقسم بيوم القيامه ولابالنفس اللوامه
بل سأقسم بخالق النفس اللوامه ورب يوم القيامه أن الغياب عنكم شعبة من شعب العذاب فأعوذ بالله من الغياب ومن العذاب
هذه قصيده بسيطه متواضعه إخترتها دون غيرها لتكون المصافحه الأولى بعد الغياب
كونها كانت مختلفه الزمان والمكان
كتبتها وآنا في الطائره وعلى منديل " الخطوط الجويه العربيه السعوديه"
مع بعض التعديل البسيط بعد الوصول
[poem=font="Simplified Arabic,6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,6,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
السفر فيما روي قطعة عذاب=بس للغالي غدا قطعة حلا
وش حلى إلاّ كل مالذَّوطاب=جنةٍ تحت السماوات العلى
طعمها / ميزاجها شيءٌُ عجاب=كل حلوٍ مر إذْ منها خلا
لونها في مجمله لون السحاب=لادخل في مغربه ثم أنطلى
جمرها اللي دوخ السكر وذاب=أشعله شوقي مع انفاس الغلا
صعب يحضن وصفها أيّة كتاب=مو من اللي تنوصف من وإلى
هي سؤال أعزل وبعطيكم جواب=هذه هل تنوصف ::وأجيب لا
فيها مالا عين شافت ياشباب =ولابعد يخطر على كل الملا [/poem]
"
/
"
رافقتكم السلامه