أحييتُ.!؟
أمُ أنّي صريع..؟
لستُ أدري...!
حين قدمتُ قلبي...
هديّة!
لكِ ...
هدْيٌ سُقتُهُ ..
تحملُهُ
يَدَيَّ .
حسبتُكِ......
ستُهدنيه.!
كما طفلٍ رضيع.!
قُلْتها.....
هاكِ عُمري ...
ولفْفْتُ أزهاري النديَّة !
أكان حتماً..
أًقدمهُ ضحيَّة...؟
كان..
حقاً وديع.
لِما !؟
غاب فجري...؟
و توشحتني ..
ليالٍ سرمديًّة...
وحادٍ...
وآهاتٍ... شجيًّة.
أبَقيتِ..؟
أنتِ...؟؟؟؟
أحل بعدي ربيع؟
هل الأوقاتُ ..
تجري؟؟
أما تزالُ ساعاتي ...
شقيَّة...؟
أَمْ تأسَّى الحزنُ..
علــَيَّ...؟
لا تلوميني..
ها.. أنا...
لو أضيع...
أو أنسى ..
كل ما بفكري..
وأحلامي الهنــيَّة!!
أَو دموعٌ ...
سَكَنَتْ في مُقْلَتَيَّ!!
لو أُحدِثُ نفسي..
أكان موتي....
فَضِيع..؟
أكان قدَري؟
أَمْ....
مازلْتُ حياً..؟
أَمْ أَخالُهُ...
يحتضرُ على راحتَيَّ!
لكنَ...
دوماً..
كان عُذْرِي...
قد تكونُ للِحُبِ ...
مزيَّـــــــة..!
بِها أَعيـــــــشُ..
نعم..
إن كان في العمرِ....
بقيــــــــَّة..
*****************
تحياتي
الآسر