ضيف يطرق منتداكم نهارا وينتظر قرب الباب هناك ..
يعيش الامل وهناك خلف الباب يكمن الاحباب ..
فكل اللحظات من دون شمس الامل هي سراب ياتي بسراب ..
فها هو ضيفكم يستبيح منكم العذر ليشارك بقلم نابض بنور لا يعلوه
ضباب فهل ألملم ماقصدته واجفف الخطاب ..
ام ابقى على حصن نبراسكم زمنا احصد بذور العتاب ..
اخواني واخواتي ..
حلقت فوق منتداكم فرأيت جنانا وبساتين يانعه
وجداول رقراقه تطفئ ظمأ هجير الروح ...
فقررت أن أتخذ منتداكم سكنا فهل فيه متسع ؟؟
اخوووكم .. انين الذكريات