عمتم مساءاً
يكفي هذا النص جمالاً أنه وجبة دسمة
جمعتنا كلنا وكلن تناول
من منظوره وكلن شعرمما يليه!!
شحروره
والله إني عاتبه عليك
كيف لهذه الدرجة نفتقدك ونحبك وتغيبين؟؟
أتتعمدين ذلك لنشتاقك أكثر؟!!
أهلاً بك سيدة الطهر
ماجد نصار
أنا أيضاً سعيدة بلقائك ..
من هنا أناديك
عد لازال ينتظرك مكانك
صلاح الأحمدي
لاحرمني الله ودك يا أخي
من ناحية بدري
فهو بدري لكن صدقني
أنجزت بان الآن أتيت
الغياب يحتاج الوقت لنستعد له!!
سأكتب هنا عما هو سلبي أو سأحاول
وربما متأخر ليس فقط
لأن الملائكة أولى كما قال ساحرنا
ولكن لأن الجمال يطغى !!
فهد الناصر:
شوهات الحسن بوجوهنا تجعلنا
أقرب للتصديق وتجملنا أليس كذلك؟؟
قراءة ثانية:
سأبدأ بالنقد لكي لايكتشفوا
فيّ تحيزي للمبدعة هذيان أولاً
وللكمال دوماً:
أكثر مايزعجني بنصوص غاليتي
وهو بلا شك من حبي لها وغيرتي على بنات جنسي
غياب الوقفة بعد الوقوع
والاستسلام للخضوع
ليتك ياهذيان تثوري لكبريائك مره
كما تورثي الحزن واليأس لسطورك كل مره
جربي أراهن أنك ستتقني ذلك!!
هذا من ناحية الفكرة
من ناحية التسلسل :
أجدك كررت مقطع تصوير الخيانة
ولكن يشفع لك هنا إختلاف زاوية الالتقاط للصورة كل مره
حتى غديا مشهدين مستقلين
ولكن بالأحساس لهما نفس النكهة
الألفاظ:
مع أني لا أحب التطرق لهذه النقطة
لأن لكلِ حقيبة مفرداته ولكلِ في
تصميم صفحته نظره ولكن سأفعل
وفقط بوجهة نظر شخصية ومتواضعة:
أضرب الباب بقوة وأوداجي تُوشك أن تُمزق إحتقان نفسي المكبوت..
أصرخُ صراخ يخترق عظمي..
تمزق رأيتها متنافرة مع ضرب الباب
فهذا مدوي وهذه دامية ربما احتقان التالية تفسر
اختلاف العبارة
عظمي
فضلت لو كانت عظامي مع أنها هكذا جيدة
وأخدشُ وجهي.. فيالقلة حيلتي
هذا السطر أعضبني
لا يستحق رجل بالدنيا أن نتخيل
هذا لأجله ولاحتى أمرأه!!
أسمع قهقهاته.. وضحكاتها المُتغنجة
لوكنت أنا لهكذا كتبته:
أسمع قهقاته والعابثة ضحكاته
أكرر لكلِ حقيبته!!
رغم الألم هناك ماأستحثني على الهجوم المُباغت
قوة جنونية دفعتني لإقتحام المكان..
صفقت لهذا السطر وبقوة ..
رائعة وكنتي هنا جداً صادقة وهذه أحدد أسرار الطبخة!!
لاعجب من ضحكاتي الآن فأنا مجنونة..
يوفوريا بنمره واستماره!!
صرختُ صرخة مدوية أستنفذتَ كُلّ طاقاتي
وصوبتُ إليه رصاصتين" حقير..حقير"
واااااااااااااو
فعلاً رصاصة!!
لو كانت ثلاث لمن أرقه العد هنا لكانت عادية ووارده
اثنتان اقرب للحقيقة وللتميز الذي من هذه نعرفه!!
عادة وحين نصدم ونصدم جداً يكون 2 رقم التأكيد لأي كلمة لا 3
3 تكون في حالة الأتزان وبفكرة ونية
مسبقة لتأكيد خبر نحرص على تأكيده!!
تطفرُ دموعي رغماً عني..هل ولدتُ فقط لأكون ربيبة العذاب والألم..
عدتُ كالميتة.. أشعر بنفسي كالعبء على كل من هم حولي..
فمن أنا ياتُرى..؟!!
أنا أنسانة لم تعرف أبداً حرارة الأشواق
ودفء المشاعر مخذولة حتى الثمالة..
أحبطني هذا المقطع وجسد بالضبط
ما أرفضه منك.. غيري مسيرك
أرجوكِ وقفي حتى لو تصورتي أن الحب هكذا
فألعني الحب وكفى!!!
مخذولة حتى الثمالة
جداً جميلة
مابعد هذا السطر جلد لذات تستغيث
من ذاتها وتطلب الرحمة من صاحبتها
أحلفوا عليها تبطل باسم الحب تعذيب روحها!!
تخيلوا كيف حتكون هالبنت ساحرة لو
أضافت بسطورها الأخيرة قرار
بقتلة في ذاكرتها ونفيه من طاهر مدينتها!!!
نقدته بمشاعري لذا لم أجيد المهمة
النقد مشكلة!!!
سأعود لامحاله
أهلاً يتم أهلاً ياغالية
دمتم بود