صديقي ومعلم كلماتي
الذي تحب..صلاح الأحمدي:
حضورك هنا يذكرني بشعور قديم كان ينتابني حينما تثني
معلمتي المفضلة على شي من عملي وأسعد أكثر
حين تنتقدني ليس لأن النقد أفضل ولكنها طبيعتي
ومنذ حين حتى مع تلك المعلمة
أشعر بالمصداقية والود أكثر!!
أشكرك ودوماً أترقبك بدون مبالغة أسعدتني أركض منك!!!
سيكسر شيء بقلمي لو لم تأتي
دمت وسلمت.