قال الله تعالي
( إنك لا تُهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء )
أعزائي أعضاء منتدانا العزيز
عفوآ عما سأقول أو ما سأكتب
ولكن
أريد منكم النصيحة لمن يعلم
نحن جميعآ نعلم إن كل أعمالنا مكتوبة لنا من أول يوم في حياتنا إلي أخر يوم
ولا نملك ولا أى احد يملك تغيير القدر والمكتوب
فهل إرتكاب المعصية من ضمن أحداث حياتنا المكتوبة لنا من أول بداية حياتنا ؟
وإن كانت كذلك فلماذا نُحاسب عليها إذآ ونحن لا نملك حق تغيير المكتوب ؟
( ومن يهديه الله فلا مُضل له ومن يُضلل فلا هادي له )
إذآ نحن لا نملك حق الهداية والهداية من الله وحده فهل سنحُاسب أيضآ علي الضلال
مع إنه من حُكم الله سبحانه وتعالي وبإرادة الله عز وجل ؟
أخوانى وأخواتى أعضاء منتدى غرابيل
أنا لا أريد بكلامى هذا الخوض في أحكام الله ولا أريدكم أن تعاقبونى لجهلي
ولكنى أريد المعرفة وسؤالى للعلم فقط ليس إلا
وجزاكم الله كل خير
رد مع اقتباس
