يقدم رئيس جمعية الجينات الأردنية اختصاصي طب وجراحة العيون الدكتور سمير القواسمي خلال الشهر المقبل إلى الأكاديمية الأمريكية دراسة تثبت إجراء ثمان عمليات لتصحيح القرنية المخروطية دون ترقيع في الأردن ليحصل على براءة اكتشاف وتسجيل اسم الأردن ضمن الدول المتقدمة في المجال الطبي. وقال القواسمي لوكالة الأنباء الأردنية إن الحالات المرضية معظمها من الدول العربية مما جعل الأردن واحدا من أهم الدول في استقطاب هؤلاء المرضى مما يدعم التوجه الحكومي في تشجيع السياحة العلاجية حيث أعطت هذه العمليات نتائج إيجابية لهذه الطريقة في العلاج.
وتتلخص الطريقة العلاجية في تصحيح آلية النظر بتغيير شكل القرنية وتغيير الشد المحوري حتى يتضاهى مع المحور الآخر من القرنية لتصحيح الخطأ الانكساري بما يتناسب مع طبيعة الخلايا الطبيعية في القرنية حيث تنشأ خلايا تسمى خلايا جديدة تزيد من سمك القرنية المخروطية والتي هي موصوفة برقتها في المحور الذي يعاني من الخلل.
وبهذه الطريقة العلاجية التي تجري عن طريق جهاز حديث مصنع في فرنسا وبأدوات دقيقة جدا يستغني الإنسان عن العدسة الصلبة وعن تغيير القرنية كاملة في وقت تزداد فيه الحاجة للتبرع بالقرنيات حيث ينتظر اكثر من 1250 مريضا الآن عمليات زراعة القرنيات سواء عن طريق التبرع المحلي أو الاستيراد من الخارج.
أكد أن مثل هذه الطريقة في تصحيح البصر تتم عن طريق دراسة كل حالة مرضية للعين وهي تحقق وفر اقتصادي وتخفف من معاناة الشخص وحالته النفسية حيث يمكنه استخدام نظارة خفيفة أو حتى الاستغناء عنها.
يقدم رئيس جمعية الجينات الأردنية اختصاصي طب وجراحة العيون الدكتور سمير القواسمي خلال الشهر المقبل إلى الأكاديمية الأمريكية دراسة تثبت إجراء ثمان عمليات لتصحيح القرنية المخروطية دون ترقيع في الأردن ليحصل على براءة اكتشاف وتسجيل اسم الأردن ضمن الدول المتقدمة في المجال الطبي. وقال القواسمي لوكالة الأنباء الأردنية إن الحالات المرضية معظمها من الدول العربية مما جعل الأردن واحدا من أهم الدول في استقطاب هؤلاء المرضى مما يدعم التوجه الحكومي في تشجيع السياحة العلاجية حيث أعطت هذه العمليات نتائج إيجابية لهذه الطريقة في العلاج
وتتلخص الطريقة العلاجية في تصحيح آلية النظر بتغيير شكل القرنية وتغيير الشد المحوري حتى يتضاهى مع المحور الآخر من القرنية لتصحيح الخطأ الانكساري بما يتناسب مع طبيعة الخلايا الطبيعية في القرنية حيث تنشأ خلايا تسمى خلايا جديدة تزيد من سمك القرنية المخروطية والتي هي موصوفة برقتها في المحور الذي يعاني من الخلل.
وبهذه الطريقة العلاجية التي تجري عن طريق جهاز حديث مصنع في فرنسا وبأدوات دقيقة جدا يستغني الإنسان عن العدسة الصلبة وعن تغيير القرنية كاملة في وقت تزداد فيه الحاجة للتبرع بالقرنيات حيث ينتظر اكثر من 1250 مريضا الآن عمليات زراعة القرنيات سواء عن طريق التبرع المحلي أو الاستيراد من الخارج.
أكد أن مثل هذه الطريقة في تصحيح البصر تتم عن طريق دراسة كل حالة مرضية للعين وهي تحقق وفر اقتصادي وتخفف من معاناة الشخص وحالته النفسية حيث يمكنه استخدام نظارة خفيفة أو حتى الاستغناء عنها
,
,
والله بغيت احط رقمه بس مسكت بريك
اللي عاوزه ع الخاص
,
,
كونوا بخير