في مبارة غريبة الإطوار لعب فيها الدور التكتيكي والخطة الغريبة التي لعب بها مدرب فريق الوحدة دور اساسي في تعادل الفريق الجزائري ليرفع بل ويعززاماله في تخطي هذا الدور للدور التالي خاصة وأن المبارة على إرضه وفي ( ملعب النار)
سجل وفاق إسطيف أولا عن طريق المدافع اسامة فلاته ( بالخطأ في مرماه) وعادل للوحدة المبدع أحمد الموسى بهدف من اهدافه السنمائية وللأمانة فقد تمكن الفريق الوحداوي في الشوط الثاني من محاصرة الفريق الجزائري في ملعبه اغلب فترات هذا الشوط وكاد اللاعب خالد الحازمي ان يحقق هدف الفوز عندما لعب كورة رائعه من خارج منطقة الجزاء استطاع حارس وفاق إسطيف ابعادها ومن قبلها كرة رائعة أضاعها اللاعب عيسى المحياني كانت كفيلة بحسم لقاء الحسم من مكة المكرمة وأخرى مباغته من ( اللاهب ) جونيرتمكن الحارس من صدها عموما اطلق حكم المبارة صافرة النهاية بتعادل إيجابي بين الفريقين يمنح فريق وفاق إسطيف الأفضلية المطلقة في مبارة الإياب مالم تحدث متعة الكرة وأطوارها الغريبة في خطف الفريق الوحداوي ( وهذا مستبعد للفكر الذي ينتهجه مدرب الفريقوقوة الفريق المنافس وحماس الجماهير الجزائرية ) نتيجة المبارة من الجزائر . نبارك للفريق الجزائري وحظ أوفر للفريق المكاوي في المسابقات القادمة