1- التعلم الهادف:اى التعلم يتم بصورة مبرمجة ينقل المتعلم من تحقيق هدف إلى آخر بصورة منطقية وان تحديد الأهداف يسهل اختيار الوسائل والخبرات و يحدد مستويات الأداء المطلوب تحقيقها كما أن وضوح الهدف في أذهان المتعلمين يساعدهم على التقدم بالاتجاه الصحيح وان وجود مستويات أداء محدد تحول دون حدوث استجابات وتوجهات خطاء وتصبح عملية الحصول على التعلم هي الغاية وليس الدرجة التي يحصل عليها المتعلم .
2- الايجابية في التعلم عندما يكون دارس الحقيبة على بينه من الأهداف المحددة المصوغه سلوكيا مع وجود التعليمات والإرشادات كلها تجعل الطالب في وضع يعرف ما الذي يقوم به وكيف ذلك عند قايمه بسلسلة فاعليات الحقيبة وتطبيق إجراءاتها وبذلك فان نظرته ستكون ايجابية لدى التعامل مع مواد الحقيبة ومكوناتها وبصورة متصلة طوال عمله عليها وقد تزداد دافعيته للتعلم لتقديم استجابات التعليمية المطلوبة .
3- تجزئة العملية التعليمية التعليمية إلى دورات تعليمية.
4- اعتماد الإدراك المختار لأجزاء المهمة في العرض باستخدام جاذبات الانتباه .
5- تقديم متطلبات التعلم المسبقة الضرورية.
6- تقديم المثيرات الخاصة باستعداء متطلبات التعلم المسبقة الطائفية .
7- استثمار المتعلمين لأنفسهم في مجال التعلم بالحقيبة .
8- اعتماد المعقولية في تسلسل معلومات العرض و تجنب التدفق الحر والاسترسال للمعلومات
9- تطابق المعلومات الجديدة مع المعلومات التي سبق تعلمها المتعلم وان تشكل معها كلا موحدا ذا معنى في حياته .
10- عرض المثيرات المطلوبة في مواد الحقيبة في وقت مناسب لتزامن مع تقديم الاستجابة اى عدم تأجيل الاستجابات .
11- يساعد على التعلم عن طريق الحقيبة، الإعادة والتكرار للتمرينات والأمثلة .
12- يوفر التعزيز فرصة طيبة من خلال مكافحة الاستجابة وفى الوقت نفسه فانه يتيح معرفة المتعلم لنتائج استجابة .
13- تطابق الأداء مع التعلم