كنت أظن الحديث على لسانك فآثرت أن يبقى ..رغم قناعتي بأنها عارية من الصحة فهي لاتتعدى نسج من نسج بنات الخيال ..أخبرني من لا أشك بمصداقيته بقصة تدمي القلوب وتحبس الأنفاس
وحين بحثت في قوقل ..وجدته نسخ ...مما يصبغ عليها صبغة ماسبق .
أخي الفاضل مهما كان فليس الأمر بهذه السهولة تعرض نفسها من أجل أن لاتفصل ..
أي منطق عقل يقبل بذلك ..فليس الأمر تهديد ووعيد وتلفيق تهم ..
وبسهولة تلك الكلمات تكن سهولة تقبل الأمر وتصديقه من شخص بريء
فلن يقبل أن يكون سارقاً وهو عاري من ذلك حتى لو كانت الحاجة والفاقة هي سيدة الموقف ...
فسوف يدافع عن نفسه حتى آخر لحظة داعياً الله ان يفرج كربته ويرد كيد من يريده بسوء إلى نحره وأن ينصره على من ظلمه ..وليس كما قرأنا ...معالجة الأمر بأمر أكبر وأسوأ ...