حسناء الخلق والخٌلق
نعم , أعشق نعم أتلهف نعم أبكي وأبكي ثم أبكي ,بكاءً ترتجف لأنينه الأضلع الحدب, وتخر الدمعات من الجفون كالمطر تستوقفني
لحظاتك!
تأسرني
ابتساماتك!!
تخنقني!!
عبراتك
أنتي
نعم أنتي فقط ! أعلنها صريحةً
أنتِ من أردت أن أستيقظ شعورك الدفين بثرواته من الوجد والشوق
لعلمي وإدراكي المغفم بثقتي بنبلك وطهرك
إشتقت ووأدني الشوق في
صمتي الأليم
في حزني اليتيم فأنا أحد أبويه والآخر
لا يعلم عنه شيئاً أو
أنه يعلم وتركه يعاني مرارة اليتم وحزن الوحده.
سيدتي ذات الجمال
التفتي لأثر خطواتك وسترين قطرات دمي وأشلاء عشقي
يغسلها دمع عينيك ولكن
إلى
متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى
متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأنا أنتظرك لتعودي عودة أحد أبوي عشقي اليتيم؟؟
![]()