أقدمت أم فى الحادية والثمانين من العمر على حبس ابنها البالغ الحادية والستين بعدما تكرر تأخره عن العودة الى المنزل ليلاً .
وأفادت قيادة الشرطة فى بلدة (كالتاجيرونى) بمحافظة (كاتانيا) بجزيرة صقلية أن السيدة كانت قد لجأت قبل شهر الى للشرطة لكي يقوموا باقناع الابن الستيني بالعدول عن السهر حتى ساعات الصباح الأولى لكن بدون طائل مما دفعها فى نهاية المطاف الى إغلاق باب المنزل من الداخل واخفاء المفاتيح وقطع المصروف الشهري عن الابن العازب والعاطل عن العمل .
نقلاً عن وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية
وأنا بدوري اقول عش رجب ترى عجب !!
تحية عطرة