[align=justify]بنجلاديشي يقتل زوجة كفيله بساطور.
بنجلاديشيون يقومون بسطو تحت تهديد السلاح.
بنجلاديشي ينتحر بعد أن قتل خادمة آسيوية.
بنجلاديشي يروج لحوماً فاسدة.
بنجلاديشي يقود وكراً للدعارة.
بنجلاديشي مروج رسيفرات خاصة بالقنوات الخليعة.
بنجلاديشيون يقيمون صالة للعب القمار داخل مسجد.
بنجلاديشيون يروجون لأدوية مجهول المصدر.
البنجلاديشي (شهريار) يغتصب الخادمات.
بنجلاديشي مطلوب في قضايا غسيل أموال.
بنجلاديشيون يسرقون كيابل من أحد المستشفيات.
بنجلاديشي بحيازته حوالات بنكية بمبالغ طائلة لبلاده.
بنجلاديشيين يسرقون 26 سيارة.
بنجلاديشي لديه مسروقات تقدر بـ 3 ملايين.
بنجلاديشي يحول غرفته إلى كابينة اتصالات غير مشروعة.
بنجلاديشي يسرق حمولة شاحنة ويهرب بلا جواز سفر.
بنجلاديشي يغتصب تلميذا داخل مدرسة.
بنجلاديشي يستدرج طفلة ويغتصبها في المسجد.
بنجلاديشي يتسلل إلى مدرسة للبنات متنكراً في زي نسائي.
بنجلاديشيون يحاولون الاعتداء على رجال أمن.
بنجلاديشيون بحوزتهم عدد من الستر الواقية الخاصة برجال الأمن وقوة الطوارئ الخاصة.[/align]
[align=justify]ما سبق.. جزء بسيط مما قرأناه في الصحف خلال عام واحد تقريبا، ونماذج لجرائم فئةٍ عشقت الإجرام واحترفت فنونه، حيث جبلت على الجريمة بكل أنواعها: فأدمنت التزوير وروجت الدعارة وامتهنت السرقة ومارست القتل وزاولت التهديد والسطو واحترفت الترويج وبرعت في التمثيل والمسكنة حتى وصلت بهم الجرأة وعدم الخوف من أي رادع ومصير إلى اقتحام بيوتنا وترويع محارمنا والتسلل إلى مدارس بناتنا !
يا مكتب العمل.. ألم يطرأ ببالكم عند مطالعتكم الصحف اليومية لساعاتٍ طوال أثناء أوقات الدوام هذا الخطر الداهم؟
ألم تلاحظوا جرائم هذه الفئة التي يتزايد خطرها يوما بعد يوم، أم أنكم تنتظرون أن تقرؤوا على صدر الصفحات الأولى خبر سيطرتهم على إحدى مدننا بكاملها حتى تستعدوا للتفكير في الحلول الأنسب، كما حدث في قضية الوادي المتصدع التي لم يبدأ علاجها إلا بعد خسارة الأرواح.
ألم تلاحظوا أن بعض دول الجوار تنبهت لخطرهم وعالجت الأمر بمنع استقدامهم وقامت بترحيلهم من أراضيها.
أم أن المسؤولين لديكم يجب أن يكونوا من المتضررين حتى يصدر القرار؛ كونهم يترفعون عن خدمات هذه الفئة ويحظون بمميزات استقدام من دول أرقى !
الشكوى لـلّه.. هذه هي طبيعتنا، لا نبدأ في الحلول إلا بعد وقوع الكارثة، ولكن (ما ينفع الصوت بعد الفوت).[/align]