شجى الأحزان أنفاسي خُنقت وروحي تتألم
جلست على الشاطيء البعيد ...
لذلك البحر الكئيب شاهدت أمواجه تأتي وتقترب من بعيد ...
ثم تعود لتنحسر في البحر الكئيب كأنها سنوات عمرنا المديد ....
تأتي ثم تغدوو للمجهول البعيد راقبتها ثم راقبتها ...
ولكنها فى حركة لا مستقر لها أهكذا هي سنوات أعمارنا ...
أهكذا هي حياتنا تأتي وتغدوا مثل الأمواج وتذهب بأحلامنا