[align=center]
صباح العطر الأصفر ..
هكذا تعلمنا ..
أن تحفظ المجلدات (عمالقة) اللعبة .. !!
هكذا حفظنا ..
أن تردد الجماهير (عناوين) المتعة .. !!
الذابح .. (سعد الحارثي) ..
من الاسماء التي زينت تاريخ رياضة الوطن ..
كان حضوره منيرا وسط الدرة ..
رسم وأبدع .. عزف وأمتع .. !!
لن تنسى جماهير (الوطن) لوحته الجمالية ..
وعطره الفاتن الذي إنتثر على بساط إستاد الملك فهد ..
من تلك (اللوحة) حجزنا مقعدا مع الكبار في مونديال ألمانيا 2006 م .. !!
في تلك (اللوحة) غنى الوطن بإسم سعد طويلا ..
لأن رسم هدف (الكويت) له مذاق خاص ..
ولأن جمالية هدف (أوزبكستان) لها معنى آخر ..
(سعد الحارثي) ثروة وطنية لا تقدر بثمن ..
ربما (غاب) وهو حال أساطير اللعبة ..
لكنه حتما سيعود (جميلا) كما كان .. !!
(شمس الإبداع) .. تسأل ..
أين أنت يا سعد ..؟؟
لقد إشتقت (لجمال) موهبتك .. وعظيم (فنك) ..
وحنين (مداعبتك) .. !!
تمهلي أيتها (الشمس) ..
سعد (عائد) .. بإذن الله لواحة الإبداع ..
سيعود .. بهيبة (الملوك) ..
وسيعلن بأنه (لايغيب) .. !!
سعد الحارثي .. (الذابح) ..
هنيئا لك جائزة التميز من المجلة العربية ..
فأنت تستحق (الكثير) و(الكثير) ..
فنحن بإنتظار محطة إبداعك المقبلة .. !!
ومضة قلمي ..
شمس الإبداع تشرق وتغيب .. وشمس محبتك يا (سعد) في قلوبنا لن تغيب ..
وعلى دروب الخير نلتقي ..
[/align]